العوامل المؤثرة في النجاح كثيرة، تعرف على أكثرها أهمية
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
العوامل المؤثرة في النجاح كثيرة، تعرف على أكثرها أهمية
العوامل المؤثرة في النجاح كثيرة، تعرف على أكثرها أهمية
د. زهرة وهيب خدرج
قبل أن أبدأ عزيزي القارئ، أُنبِّهك إلى أن القناعات التي تحملها داخلك - بغضِّ النظر عن صحتها أو خطئها - تُوجِّه أفعالك وشكل الحياة التي تعيشها، ومِن تلك القناعات ثقتُك بنفسك، ولأهمية الثقة بالنفس أَوْلِها اهتمامًا خاصًّا من الرعاية والتنمية.
الثقة بالنفس هي إيمانُ الفرد بذاته وأهدافه، وقدراته وإمكانياته، وهي ليست أكثر من مجرد وَصْمٍ يُطلِقه على نفسه، وحكم يُصدِره على ذاته، فيحصرها فيه، حكمٌ قد يحدُّ مِن إمكانياته وقدراته، وحرية تحركاته، وحكم قد يعلو به إلى المجد والعلا.
ثقة الفرد بنفسه تجعل المحيطين به يُدركون أنه يعرف تمامًا ماذا يفعل، وكيف يفعل ما يريد، وإلى أين سيصل، وبالتالي فإنه يَكسِب ثقتَهم واحترامهم له أينما وُجد، وأي المهام يُمارِس.
ثقة الشخص بنفسه تجعله يركِّز على حاضره، على حلولٍ للمشاكل الواقعية التي تحدث الآن، وليس على شكوكٍ ومخاوفَ ربما لا يكون لها أساس من الواقع، وهو ما يحفظ له طاقتَه لتنصبَّ على المشاكل التي بإمكانه حلُّها، والعقبات التي يمكنه أن يتجاوزها، والتي تجعله ناجحًا، دون أن تُهدَر طاقته، وتُثبَّط همته في تركيزه على ما قد يحدث في المستقبل، وقد لا يحدث.
انعدام الثقة بالنفسِ لا يُولَد مع الإنسان؛ إنما هي إيحاءاتٌ سلبية تُوجَّه له منذ مولده، فتتكون لديه صورة سلبية عن ذاته، فإن لم يبذل جهدًا ذاتيًّا لتغيير تلك الصورة بأخرى مشرقة جميلة، فإنه سيستمرُّ بنفس المستوى من انعدام الثقة بالنفس.
يملك الكثيرون قدرات مختلفة ومواهب، ولكن لضعفِ ثقتهم بنفسهم لا ينتفعون بها؛ لأنهم لا يؤمنون بوجودها ليستثمروها، فالمعتقداتُ الداخلية والعواطف هي ما تتحكَّم في الشخص.
الشك في الذات يمنع الفرد من التغيير واقتحام المخاطر المهمة للنجاح والتقدم، فما يحدثُ في هذه الحالة أن الشخص يُبالِغ في تقدير المخاطر في عقله، فيرى نفسَه أكثر عُرضةً للخطر، كما ينسى قدراته وكفاءته التي يتمتَّع بها، ولا ننسى أن الثقة بالنفس لا ترتكزُ على القدرة في تحقيق النجاح في مهمَّة ما، ولكنها ترتكزُ على إيمانِ الشخص بوجود القدرة على النجاح لديه، فمثلًا إيمانه بقدرته على الوقوف والحديث أمام الناس، إيمانه بقدرته على تعلم التكنولوجيا الحديثة، إيمانه بقدرته على قيادة جماعة، إيمانه بقدرته على التعامل مع الأزمات والصراعات وإدارتها...، إلخ.
إذا راودَتْك المخاوفُ بشأن أمرٍ ما؛ مثل: خوفك من المطالبة بحق قد سُلب منك، فما عليك إلا أن تراجع نفسك: هل هناك أدلة تدعم هذه المخاوف؟ هل هناك أدلة تدحضها؟ دَوِّن ملاحظاتك، وأقنع نفسك بقوتك وكفاءتك، ووجود القدرة لديك على إتمام المهمة المطلوبة، واستعرِضْ نجاحك السابق في أمورٍ قد تكون قريبة أو لها عَلاقة بما تخشاه الآن، تذكَّر المشاعر الإيجابية التي سيطَرَتْ عليك بعد حلِّ الموضوع، ثم انطلق للقيام بما تصبو إليه دون تردُّدٍ؛ فإن ما أصابك لم يكن ليُخطِئك، وإن ما أخطأك لم يكن ليُصِيبك؛ كما ورد في الحديث النبوي الشريف.
ركِّز تفكيرَك على إنجازاتك وقدراتك الإيجابية؛ فهذا يشحنك بالمزيد من الثقة بالنفس، ويُؤكِّد على قدرتك في اجتياز الصعوبات وبلوغ الهدف الذي تسعى إليه.
المشكلة أن أغلب الناس في معظم الوقت يُركِّزون داخلهم وأمام أنفسهم على الأشياء التي فشِلوا في إنجازها، أو تلك التي قصَّروا فيها فلم ينجزوها بالشكل المطلوب.
من أسباب انعدام أو ضعف الثقة بالنفس:
1- تربية خاطئة للطفل، يخرج منها ضعيفًا غيرَ واثقٍ من نفسه؛ مثل العنف، وكثرة اللوم والانتقادات الجارحة والهادمة في مرحلة الطفولة المبكرة، التي تغرس الخوف والترددَ في نفسه، فلا يستطيع التعبير عن نفسه، أو مواجهة الآخرين والحياة خارج الأسرة، أو اتخاذ القرارات خوفًا من الخطأ.
2- رسم صورة سلبية للطفل عن نفسه، وبَرْمَجة عقله عليها، فلا يستطيع أن يرى سواها؛ مثل: أنا فاشل، أنا غبي، أنا أُخطئ دائمًا...، إلخ.
3- تركيز الفرد على مواطن الضعف داخل نفسه، وإحساسه بأن الكل يراها فيه ويراقبها وينتظر زلَّاته.
4- المقارنة المستمرة بين الطفل وأقرانه تجعله يشعر بالنقص، وكذلك محاسبته على عدم تقديم الإنجازات مثل الآخرين، والتقليل من قيمة ما يقدِّمه.
5- تعرُّض الفرد لموقف سلبي، أو حادث ترَك في نفسه جرحًا عميقًا، وولَّد لديه شعورًا بعدم القدرة والفشل.
6- عقدة النقص؛ حيث يرى الفردُ نفسَه أقل من الآخرين لسبب ما، وصورته أمام نفسه دائمًا مهزوزة.
الخطوات اللازمة لتعزيز الثقة بالنفس:
تعزيز ثقة الشخص بنفسه لا تأتي من العدم، لا بد أن يبدأ الشخص ببعض التحركات الإيجابية من خلال خطوات وإجراءات يقوم بها، ويصرُّ على تطبيقها، ويكون لديه الإرادة والعزم الكافي ليجتازَ حاجزَ انعدامِ ثقته بنفسه، التي يترتَّب عليها تغيُّر كبير في جميع نواحي حياته.
ومن تلك الخطوات:
• إقناع الشخص نفسَه بقدراته، واستبداله بالأفكار السلبية عن نفسه أخرى إيجابية، فبدلًا من تفكيره بأنه إنسان ساذج وفاشل، وقدراته متواضعة جدًّا، يُقنِع نفسه بأنه إنسان مبدع ومنتج وناجح، لديه أهداف ويمتلك من القدرات الكثير، وبأنه لم يتمَّ خلقُه بصورة عبثية أو عشوائية، بل هناك شأن عظيم بانتظاره.
• تخليص نفسِه من الأفكار السوداوية؛ مثل: إن جميع من حوله يظلمونه أو يضطهدونه ولا يريدون له الخير.
• تقديره لذاته، وحبه لنفسه، قبل انتظار حبِّ الآخرين له، مع التقليل من أهمية كرههم أو حبهم له.
• تقبُّل النقد البنَّاء، وعدم أخذ أيِّ انتقاد بحساسية.
• التركيز على المهارات والقدرات التي يمتلكها الشخص، وعدم التقليل من أيٍّ منها مهما كانت بسيطة.
• قَبول التحديات، وإثبات الذات، وإثبات القدرة على النجاح.
• الطريق الأقصر من أجلِ الحصول على الثقة بالنفس هو النجاحُ الباهر، فالشخص الذي يتذوق طعم النجاح يصعُب عليه قَبولُ التردد والخوف، وإعدام الثقة بالنفس؛ لهذا عليه التعاملُ مع أمرٍ صعبٍ وحلُّه، ففي حال النجاح سيكون ذلك حافزًا كبيرًا لتعزيز الثقة بالنفس، كما أن النجاح في حل الأمور الصعبة يمنحُ الفرد شعورًا بالفخر بنفسه أمام الآخرين.
• الصدق مع النفس قبل الصدق مع الآخرين، والحديثُ الطيِّب مع النفس واحترامها، وغرس التفاؤل داخل النفس، وعدم انتظار الآخرين أن يزرعوه له.
• تجاهُل أي سخرية أو استهزاء يتعرَّض الشخص لها؛ فالسخريةُ لن تطوله بالأذى.
د. زهرة وهيب خدرج
قبل أن أبدأ عزيزي القارئ، أُنبِّهك إلى أن القناعات التي تحملها داخلك - بغضِّ النظر عن صحتها أو خطئها - تُوجِّه أفعالك وشكل الحياة التي تعيشها، ومِن تلك القناعات ثقتُك بنفسك، ولأهمية الثقة بالنفس أَوْلِها اهتمامًا خاصًّا من الرعاية والتنمية.
الثقة بالنفس هي إيمانُ الفرد بذاته وأهدافه، وقدراته وإمكانياته، وهي ليست أكثر من مجرد وَصْمٍ يُطلِقه على نفسه، وحكم يُصدِره على ذاته، فيحصرها فيه، حكمٌ قد يحدُّ مِن إمكانياته وقدراته، وحرية تحركاته، وحكم قد يعلو به إلى المجد والعلا.
ثقة الفرد بنفسه تجعل المحيطين به يُدركون أنه يعرف تمامًا ماذا يفعل، وكيف يفعل ما يريد، وإلى أين سيصل، وبالتالي فإنه يَكسِب ثقتَهم واحترامهم له أينما وُجد، وأي المهام يُمارِس.
ثقة الشخص بنفسه تجعله يركِّز على حاضره، على حلولٍ للمشاكل الواقعية التي تحدث الآن، وليس على شكوكٍ ومخاوفَ ربما لا يكون لها أساس من الواقع، وهو ما يحفظ له طاقتَه لتنصبَّ على المشاكل التي بإمكانه حلُّها، والعقبات التي يمكنه أن يتجاوزها، والتي تجعله ناجحًا، دون أن تُهدَر طاقته، وتُثبَّط همته في تركيزه على ما قد يحدث في المستقبل، وقد لا يحدث.
انعدام الثقة بالنفسِ لا يُولَد مع الإنسان؛ إنما هي إيحاءاتٌ سلبية تُوجَّه له منذ مولده، فتتكون لديه صورة سلبية عن ذاته، فإن لم يبذل جهدًا ذاتيًّا لتغيير تلك الصورة بأخرى مشرقة جميلة، فإنه سيستمرُّ بنفس المستوى من انعدام الثقة بالنفس.
يملك الكثيرون قدرات مختلفة ومواهب، ولكن لضعفِ ثقتهم بنفسهم لا ينتفعون بها؛ لأنهم لا يؤمنون بوجودها ليستثمروها، فالمعتقداتُ الداخلية والعواطف هي ما تتحكَّم في الشخص.
الشك في الذات يمنع الفرد من التغيير واقتحام المخاطر المهمة للنجاح والتقدم، فما يحدثُ في هذه الحالة أن الشخص يُبالِغ في تقدير المخاطر في عقله، فيرى نفسَه أكثر عُرضةً للخطر، كما ينسى قدراته وكفاءته التي يتمتَّع بها، ولا ننسى أن الثقة بالنفس لا ترتكزُ على القدرة في تحقيق النجاح في مهمَّة ما، ولكنها ترتكزُ على إيمانِ الشخص بوجود القدرة على النجاح لديه، فمثلًا إيمانه بقدرته على الوقوف والحديث أمام الناس، إيمانه بقدرته على تعلم التكنولوجيا الحديثة، إيمانه بقدرته على قيادة جماعة، إيمانه بقدرته على التعامل مع الأزمات والصراعات وإدارتها...، إلخ.
إذا راودَتْك المخاوفُ بشأن أمرٍ ما؛ مثل: خوفك من المطالبة بحق قد سُلب منك، فما عليك إلا أن تراجع نفسك: هل هناك أدلة تدعم هذه المخاوف؟ هل هناك أدلة تدحضها؟ دَوِّن ملاحظاتك، وأقنع نفسك بقوتك وكفاءتك، ووجود القدرة لديك على إتمام المهمة المطلوبة، واستعرِضْ نجاحك السابق في أمورٍ قد تكون قريبة أو لها عَلاقة بما تخشاه الآن، تذكَّر المشاعر الإيجابية التي سيطَرَتْ عليك بعد حلِّ الموضوع، ثم انطلق للقيام بما تصبو إليه دون تردُّدٍ؛ فإن ما أصابك لم يكن ليُخطِئك، وإن ما أخطأك لم يكن ليُصِيبك؛ كما ورد في الحديث النبوي الشريف.
ركِّز تفكيرَك على إنجازاتك وقدراتك الإيجابية؛ فهذا يشحنك بالمزيد من الثقة بالنفس، ويُؤكِّد على قدرتك في اجتياز الصعوبات وبلوغ الهدف الذي تسعى إليه.
المشكلة أن أغلب الناس في معظم الوقت يُركِّزون داخلهم وأمام أنفسهم على الأشياء التي فشِلوا في إنجازها، أو تلك التي قصَّروا فيها فلم ينجزوها بالشكل المطلوب.
من أسباب انعدام أو ضعف الثقة بالنفس:
1- تربية خاطئة للطفل، يخرج منها ضعيفًا غيرَ واثقٍ من نفسه؛ مثل العنف، وكثرة اللوم والانتقادات الجارحة والهادمة في مرحلة الطفولة المبكرة، التي تغرس الخوف والترددَ في نفسه، فلا يستطيع التعبير عن نفسه، أو مواجهة الآخرين والحياة خارج الأسرة، أو اتخاذ القرارات خوفًا من الخطأ.
2- رسم صورة سلبية للطفل عن نفسه، وبَرْمَجة عقله عليها، فلا يستطيع أن يرى سواها؛ مثل: أنا فاشل، أنا غبي، أنا أُخطئ دائمًا...، إلخ.
3- تركيز الفرد على مواطن الضعف داخل نفسه، وإحساسه بأن الكل يراها فيه ويراقبها وينتظر زلَّاته.
4- المقارنة المستمرة بين الطفل وأقرانه تجعله يشعر بالنقص، وكذلك محاسبته على عدم تقديم الإنجازات مثل الآخرين، والتقليل من قيمة ما يقدِّمه.
5- تعرُّض الفرد لموقف سلبي، أو حادث ترَك في نفسه جرحًا عميقًا، وولَّد لديه شعورًا بعدم القدرة والفشل.
6- عقدة النقص؛ حيث يرى الفردُ نفسَه أقل من الآخرين لسبب ما، وصورته أمام نفسه دائمًا مهزوزة.
الخطوات اللازمة لتعزيز الثقة بالنفس:
تعزيز ثقة الشخص بنفسه لا تأتي من العدم، لا بد أن يبدأ الشخص ببعض التحركات الإيجابية من خلال خطوات وإجراءات يقوم بها، ويصرُّ على تطبيقها، ويكون لديه الإرادة والعزم الكافي ليجتازَ حاجزَ انعدامِ ثقته بنفسه، التي يترتَّب عليها تغيُّر كبير في جميع نواحي حياته.
ومن تلك الخطوات:
• إقناع الشخص نفسَه بقدراته، واستبداله بالأفكار السلبية عن نفسه أخرى إيجابية، فبدلًا من تفكيره بأنه إنسان ساذج وفاشل، وقدراته متواضعة جدًّا، يُقنِع نفسه بأنه إنسان مبدع ومنتج وناجح، لديه أهداف ويمتلك من القدرات الكثير، وبأنه لم يتمَّ خلقُه بصورة عبثية أو عشوائية، بل هناك شأن عظيم بانتظاره.
• تخليص نفسِه من الأفكار السوداوية؛ مثل: إن جميع من حوله يظلمونه أو يضطهدونه ولا يريدون له الخير.
• تقديره لذاته، وحبه لنفسه، قبل انتظار حبِّ الآخرين له، مع التقليل من أهمية كرههم أو حبهم له.
• تقبُّل النقد البنَّاء، وعدم أخذ أيِّ انتقاد بحساسية.
• التركيز على المهارات والقدرات التي يمتلكها الشخص، وعدم التقليل من أيٍّ منها مهما كانت بسيطة.
• قَبول التحديات، وإثبات الذات، وإثبات القدرة على النجاح.
• الطريق الأقصر من أجلِ الحصول على الثقة بالنفس هو النجاحُ الباهر، فالشخص الذي يتذوق طعم النجاح يصعُب عليه قَبولُ التردد والخوف، وإعدام الثقة بالنفس؛ لهذا عليه التعاملُ مع أمرٍ صعبٍ وحلُّه، ففي حال النجاح سيكون ذلك حافزًا كبيرًا لتعزيز الثقة بالنفس، كما أن النجاح في حل الأمور الصعبة يمنحُ الفرد شعورًا بالفخر بنفسه أمام الآخرين.
• الصدق مع النفس قبل الصدق مع الآخرين، والحديثُ الطيِّب مع النفس واحترامها، وغرس التفاؤل داخل النفس، وعدم انتظار الآخرين أن يزرعوه له.
• تجاهُل أي سخرية أو استهزاء يتعرَّض الشخص لها؛ فالسخريةُ لن تطوله بالأذى.
التوقيع
_________________
Derraz Boujemaa- مؤسس ستار ديس
- تاريخ التسجيل : 20/08/2018المساهمات : 5189نقاط التميز : 9415الجنس :
رد: العوامل المؤثرة في النجاح كثيرة، تعرف على أكثرها أهمية
الله يعطيكـِ العافيه يارب
على المعلومات المفيدة
نترقب المزيد من حديدك المميز
تحياتي وتقديري..
على المعلومات المفيدة
نترقب المزيد من حديدك المميز
تحياتي وتقديري..
التوقيع
_________________
رد: العوامل المؤثرة في النجاح كثيرة، تعرف على أكثرها أهمية
بٌأًرًڳّ أِلٌلُهً فَيٌڳّ عِلٌى أَلِمًوُضِوًعَ أٌلّقِيُمّ ۇۈۉأٌلُمِمّيِزُ
وُفّيُ أٌنِتُظٌأًرِ جّدًيًدّڳّ أِلّأَرّوّعٌ وِأًلِمًمًيِزَ
لًڳَ مِنٌيّ أٌجَمًلٌ أِلًتَحِيُأٌتِ
وُڳِلً أِلٌتَوَفّيُقٌ لُڳِ يّأِ رٌبِ
وُفّيُ أٌنِتُظٌأًرِ جّدًيًدّڳّ أِلّأَرّوّعٌ وِأًلِمًمًيِزَ
لًڳَ مِنٌيّ أٌجَمًلٌ أِلًتَحِيُأٌتِ
وُڳِلً أِلٌتَوَفّيُقٌ لُڳِ يّأِ رٌبِ
ᴛʜᴇ ʀᴇᴅ ғʟᴏωᴇʀ- نجم ستارديس
- تاريخ التسجيل : 29/08/2018المساهمات : 3052نقاط التميز : 5482الجنس :العمر : 25الأبراج :
مواضيع مماثلة
» القيم الإخبارية والعوامل المؤثرة فيها
» للحديث شواهد وطرق كثيرة
» بدائل السكر.. لا فوائد صحية كثيرة لكن لا ضرر منها
» غيابات كثيرة بقائمة ريال مدريد لمواجهة إشبيلية
» موقع رائع به جميع CFW الموثوقة للبلايستيشن 3 المهكر وبرامج كثيرة بصيغة PKG
» للحديث شواهد وطرق كثيرة
» بدائل السكر.. لا فوائد صحية كثيرة لكن لا ضرر منها
» غيابات كثيرة بقائمة ريال مدريد لمواجهة إشبيلية
» موقع رائع به جميع CFW الموثوقة للبلايستيشن 3 المهكر وبرامج كثيرة بصيغة PKG
سجل دخولك لتستطيع الرد بالموضوع
لابد تكون لديك عضوية لتستطيع الرد سجل الان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى