تثقيف اللسان وتلقيح الجنان باب ما غيروا حركاته من الأفعال
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
تثقيف اللسان وتلقيح الجنان باب ما غيروا حركاته من الأفعال
8 - باب ما غيروا حركاته من الأفعال
يقولون: يحرث، ويهرب.
والصواب: يحرث، ويهرب، بالضم.
ويقولون: كبر المولود يكبر.
والصواب: يكبر، بفتح الباء، يقال: كبر الأمر يكبر، وكبر الإنسان وغيره يكبر.
قال الشاعر:
وعلقت ليلى وهي ذات موصد ... ولم يبد للأتراب من صدرها حجم
صغيرين نرعى البهم يا ليت أننا ... إلى الآن لم نكبر ولم تكبر البهم.
ذات الموصد: المخدرة الصغيرة، والبهم: الصغار من أولاد الضأن والمعز، الواحدة بهمة، للذكر والأنثى سواء.
ويقولون: غرس يغرس، وخنق يخنق.
والصواب: يغرس، ويخنق
ويقولون: فرش يفرش، وحلب يحلب، ومزج الشراب يمزج، وخدم يخدم، وخلب يخلب، وإذا لم تغلب فاخلب.
والصواب: يفرش، ويجلب، ويمزج، ويخدم، ويخلب، وإذا لم تغلب فاخلب بالضم.
ومثل ذلك: حجز بين الشيئين يحجز، وقرن بين الحبلين يقرِن.
والصواب: يحجر، ويقرن.
ويقولون: عنيت بزيد، وعنيت في حاجته أعنى. والصواب: عنيت بضم العين. فأما عنيت أعني فمعناه: تعبت ونصبت: وأما عنا يعنو فمعناه خضع، وهو من العنوة، ومنه قول الله عز وجل: {وعنيت الوجوه للحي القيوم}.
ويقولون: هو ينهش، ويخضع، ويسلخ، ويدبغ، ويضغط، ويبغت، ويسعل، ويعض على أنامله.
والصواب: ينهش، ويمضغ، ويسلخ، ويدبغ، ويضغط، ويبغت، ويسعل، ويعض، بالفتح.
ويقولون: خربت الدار تخرب.
والصواب: خربت تخرب.
ويقولون: هو يشتم، وينحت، ويفقد، ويبطش، ويصلب السارق، والصواب: يشتم، وينحت، ويفقد، ويبطش، ويصلب، بالكسر. ومثل ذلك قولهم: بصت عينه تبص، والصواب: تبص.
ويقولون: كمن يكمن، والصواب: يكمن.
ويقولون: حضن الطائر بيضه يحضنه حضنة
والصواب: يحضن حضانة، وكذلك المرأة تحضن ولدها حضانة أيضا، وأصل ذلك المنع، يقال: حضنه يحضنه إذا منعه، ففي الحديث: وأراد إخواننا من الأنصار أن يحضنونا أي يمنعونا. ومن كلام ابن مسعود: لا تحضن زينب عن الوصية أي لا تمنع عن النظر فيها، يعني زوجته.
ويقولون: جمد الماء يجمد، وشردت الدابة تشرد.
والصواب: جمد يجمد، وشرد يشرد، بفتح الماضي وضم المستقبل، ومثل جمد يجمد: جمس يجمس، في الوزن والمعنى.
ويقولون: هذا الثوب يلبق بك.
والصواب: يلبق، بفتح الباء، وكذلك اسم الرجل: يلبق لا غير.
ويقولون: ما قربت زيدا.
والصواب: قربته أقربه، وقربت منه أقرب.
ويقولون: عطس يعطس. والصواب: يعطس.
ويقولون: وجمت من كلامه، ونقهت من المرض، وعمدت إلى الشيء، وعجزت، وشخصت، وحرصت.
والصواب: وجمت، ونقهت، وعمدت، وعجزت، وشخصت وحرصت، بالفتح.
ويقولون: نجب الغلام، والصواب: نجب، بالضم، نجابة.
ويقولون: فطم الصبي يفطمه. والصواب: يفطمه، بالكسر لا غير.
ويقولون: هو يندم، ويعدم. والصواب: يندم، ويعدم.
ويقولون: طلع يطلع، والصواب: يطلع يطلع.
وكذلك: عثر يعثر، بالضم. ولا يقال: يعثر، بالفتح.
ويقولون: يكفيك ما أعطيتك، والصواب: يكفيك، بفتح الباء.
ويقولون: غار على أهله يغير، وحار في أمره يحير.
والصواب: يغار، ويحار، مثل خاف يخاف.
ويقولون: بار دابته يبيرها. والصواب: يبورها.
وكذلك: راب اللبن يريب، والصواب: يروب.
ويقولون: يوشك أن يكون كذا.
والصواب: يوشك، بالكسر.
ويقولون: لدغته الحية تلدغه. والصواب: تلدغ، بفتح الدال.
ويقولون: هو يلبس ثوبه. والصواب: لبس الثوب يلبسه، ولبس عليهم الأمر يلبسه.
ويقولون: هذا لبوس أهل الشر.
والصواب: لبوس، بفتح اللام، قال الراجز:
إلبس لكل عيشة لبوسها ... إما نعيمها وإما بوسها
ويقولون: شهق، ونحل، بالفتح.
ويقولون: ثبت أيضا، من قولك: رجل ثابت العقل، وثبت الجنان. ويقولون: نكد الأمر ينكد، والصواب: نكد ينكد نكدا.
ويقولون: لبد يبلبد. والصواب: لبد يلبد بالأرض لبودا.
ويقولون: عدلت عن الطريق. والصواب: عدلت، بالفتح.
ويقول: ملك يملك، وهلك يهلك. والصواب: يملك، ويهلك، بالكسر فيهما.
ويقولون: بر والده يبره، ومله يمله. والصواب: يبره، ويمله، بالفتح.
ويقولون: نظم العقد ينظمه. والصواب: ينظم، بالكسر.
ويقولون: ذبل البقل وغيره. والصواب: ذبل يذبل, أنشد أبو عبيد:
متعود لحن يعيد بكفه ... قلما على عسب ذبلن وبان
هكذا الرواية: متعود بالدال غير معجمة، وإنما وصف الشاعر كاتبا لحنا، أي فطنا. لم تكن لم قراطيس يكتبون فيها. فكانوا يكتبون في عسب النخل.
وقوله: وبان، يريد ورق بان.
ويقولون: قصد يقصد، وسبق يسبق.
والصواب: يقصد ويسبق، بالكسر.
ويقولون: قدم من سفره، يقدم، ومرض يمرض. والصواب: يقدم ويمرض.
ويقولون: نتجت لدابة. والصواب: نتجت، ونتجتها أنا.
ويقولون: أتخم الرجل، أذا أضر به الشبع.
والصواب: أتخم، فهو متخم، على ما لم يسم فاعله.
وكذلك يقولون: استهتر الرجل، وهو مستهتر.
والصواب: استهتر وهو مستهتر، وهو الذي يخلط في أفعاله وأقواله حتى كأنه بلا عقل.
ويقولون: تفتر عن برد.
والأفصح الأشهر: تفتر، على ما لم يسم فاعله، ويقال: فر، وافتر، وقال عمر بن أبي ربيعة:
يرف إذا تفتر عنه كأنه ... حصى برد أو أقحوان منور
هكذا الرواية: تفتر، بضم أوله. ومعنى يرف ها هنا: يبرق ويتلألأ قال أبو على حسن ابن رشيق رحمه الله قال قوم من أهل العلم: لم يوصف الثغر، بمثل هذا البيت:
ويقولون: استضحك الرجل.
والصواب: استضحك وفي الحديث أن عكرمة بن أبي جهل بارز يوم أحد رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وآله وسلم فاستضحك النبي عليه السلام فقيل له ما أضحكك يا رسول الله، وقد فجعنا بصاحبنا؟ قال: أضحكني أنهما في درجة واحدة في الجنة. ثم أسلم عكرمة رضي الله عنه يوم الفتح.
ويقولون: اصطلمت أذناه.
والصواب: اصطلمت، ورجل مصطلم.
ويقولون: صمت أذناه. وينشد كثير من العروضيين:
منزلة صم صداها وعفت ... أربعها إن سئلت لم تجب.
والصواب: فتح الصاد. قال الله تعالى: {فعموا وصموا} يقال: صم الرجل يصم صمما، وصمم، وأصمه الله ومن أمثالهم: صمت حصاة بدم يريدون كثر الدم، فلو وقع فيه حصاة لم يسمع لها صوت. وكذلك يقولون: شلت يده، وينشد كثير منهم:
وكنت كذي رجلين رجل صحيحة ... ورجل رمي فيها الزمان فشلت
والصواب: شلت، بفتح الشين.
ويقولون: أجبل الشاعر إذا انقطع.
والصواب: أجبل، وأصله من: أجبل حافر البئر إذا وصل إلى الجبل، فلم يستطيع الحفر. وكذلك أكدى، إذا وصل إلى الكدية.
ويقولون: خسف الشمس والقمر.
والصواب: كسفت الشمس، وخسف القمر.
وقيل: الحسوف، بالحاء. أفصح فيهما جميعا.
ويقولون: كلفت بكذا. والصواب: كلفت أكلفت. وفي الحديث: إن الله لا يمل حتى تملوا، فاكلفوا من العمل ما تطيقون.
ومن الشعر قول ابن رزيق:
والله لو لم تقع عيني على بلد ... في سفرتي هذه إلا وأقطعه
ينشدونه: وأقطعه، بفتح الهمزة، والصواب: ضم الهمزة
والمعنى: إلا وأعطاه.
يقولون: يحرث، ويهرب.
والصواب: يحرث، ويهرب، بالضم.
ويقولون: كبر المولود يكبر.
والصواب: يكبر، بفتح الباء، يقال: كبر الأمر يكبر، وكبر الإنسان وغيره يكبر.
قال الشاعر:
وعلقت ليلى وهي ذات موصد ... ولم يبد للأتراب من صدرها حجم
صغيرين نرعى البهم يا ليت أننا ... إلى الآن لم نكبر ولم تكبر البهم.
ذات الموصد: المخدرة الصغيرة، والبهم: الصغار من أولاد الضأن والمعز، الواحدة بهمة، للذكر والأنثى سواء.
ويقولون: غرس يغرس، وخنق يخنق.
والصواب: يغرس، ويخنق
ويقولون: فرش يفرش، وحلب يحلب، ومزج الشراب يمزج، وخدم يخدم، وخلب يخلب، وإذا لم تغلب فاخلب.
والصواب: يفرش، ويجلب، ويمزج، ويخدم، ويخلب، وإذا لم تغلب فاخلب بالضم.
ومثل ذلك: حجز بين الشيئين يحجز، وقرن بين الحبلين يقرِن.
والصواب: يحجر، ويقرن.
ويقولون: عنيت بزيد، وعنيت في حاجته أعنى. والصواب: عنيت بضم العين. فأما عنيت أعني فمعناه: تعبت ونصبت: وأما عنا يعنو فمعناه خضع، وهو من العنوة، ومنه قول الله عز وجل: {وعنيت الوجوه للحي القيوم}.
ويقولون: هو ينهش، ويخضع، ويسلخ، ويدبغ، ويضغط، ويبغت، ويسعل، ويعض على أنامله.
والصواب: ينهش، ويمضغ، ويسلخ، ويدبغ، ويضغط، ويبغت، ويسعل، ويعض، بالفتح.
ويقولون: خربت الدار تخرب.
والصواب: خربت تخرب.
ويقولون: هو يشتم، وينحت، ويفقد، ويبطش، ويصلب السارق، والصواب: يشتم، وينحت، ويفقد، ويبطش، ويصلب، بالكسر. ومثل ذلك قولهم: بصت عينه تبص، والصواب: تبص.
ويقولون: كمن يكمن، والصواب: يكمن.
ويقولون: حضن الطائر بيضه يحضنه حضنة
والصواب: يحضن حضانة، وكذلك المرأة تحضن ولدها حضانة أيضا، وأصل ذلك المنع، يقال: حضنه يحضنه إذا منعه، ففي الحديث: وأراد إخواننا من الأنصار أن يحضنونا أي يمنعونا. ومن كلام ابن مسعود: لا تحضن زينب عن الوصية أي لا تمنع عن النظر فيها، يعني زوجته.
ويقولون: جمد الماء يجمد، وشردت الدابة تشرد.
والصواب: جمد يجمد، وشرد يشرد، بفتح الماضي وضم المستقبل، ومثل جمد يجمد: جمس يجمس، في الوزن والمعنى.
ويقولون: هذا الثوب يلبق بك.
والصواب: يلبق، بفتح الباء، وكذلك اسم الرجل: يلبق لا غير.
ويقولون: ما قربت زيدا.
والصواب: قربته أقربه، وقربت منه أقرب.
ويقولون: عطس يعطس. والصواب: يعطس.
ويقولون: وجمت من كلامه، ونقهت من المرض، وعمدت إلى الشيء، وعجزت، وشخصت، وحرصت.
والصواب: وجمت، ونقهت، وعمدت، وعجزت، وشخصت وحرصت، بالفتح.
ويقولون: نجب الغلام، والصواب: نجب، بالضم، نجابة.
ويقولون: فطم الصبي يفطمه. والصواب: يفطمه، بالكسر لا غير.
ويقولون: هو يندم، ويعدم. والصواب: يندم، ويعدم.
ويقولون: طلع يطلع، والصواب: يطلع يطلع.
وكذلك: عثر يعثر، بالضم. ولا يقال: يعثر، بالفتح.
ويقولون: يكفيك ما أعطيتك، والصواب: يكفيك، بفتح الباء.
ويقولون: غار على أهله يغير، وحار في أمره يحير.
والصواب: يغار، ويحار، مثل خاف يخاف.
ويقولون: بار دابته يبيرها. والصواب: يبورها.
وكذلك: راب اللبن يريب، والصواب: يروب.
ويقولون: يوشك أن يكون كذا.
والصواب: يوشك، بالكسر.
ويقولون: لدغته الحية تلدغه. والصواب: تلدغ، بفتح الدال.
ويقولون: هو يلبس ثوبه. والصواب: لبس الثوب يلبسه، ولبس عليهم الأمر يلبسه.
ويقولون: هذا لبوس أهل الشر.
والصواب: لبوس، بفتح اللام، قال الراجز:
إلبس لكل عيشة لبوسها ... إما نعيمها وإما بوسها
ويقولون: شهق، ونحل، بالفتح.
ويقولون: ثبت أيضا، من قولك: رجل ثابت العقل، وثبت الجنان. ويقولون: نكد الأمر ينكد، والصواب: نكد ينكد نكدا.
ويقولون: لبد يبلبد. والصواب: لبد يلبد بالأرض لبودا.
ويقولون: عدلت عن الطريق. والصواب: عدلت، بالفتح.
ويقول: ملك يملك، وهلك يهلك. والصواب: يملك، ويهلك، بالكسر فيهما.
ويقولون: بر والده يبره، ومله يمله. والصواب: يبره، ويمله، بالفتح.
ويقولون: نظم العقد ينظمه. والصواب: ينظم، بالكسر.
ويقولون: ذبل البقل وغيره. والصواب: ذبل يذبل, أنشد أبو عبيد:
متعود لحن يعيد بكفه ... قلما على عسب ذبلن وبان
هكذا الرواية: متعود بالدال غير معجمة، وإنما وصف الشاعر كاتبا لحنا، أي فطنا. لم تكن لم قراطيس يكتبون فيها. فكانوا يكتبون في عسب النخل.
وقوله: وبان، يريد ورق بان.
ويقولون: قصد يقصد، وسبق يسبق.
والصواب: يقصد ويسبق، بالكسر.
ويقولون: قدم من سفره، يقدم، ومرض يمرض. والصواب: يقدم ويمرض.
ويقولون: نتجت لدابة. والصواب: نتجت، ونتجتها أنا.
ويقولون: أتخم الرجل، أذا أضر به الشبع.
والصواب: أتخم، فهو متخم، على ما لم يسم فاعله.
وكذلك يقولون: استهتر الرجل، وهو مستهتر.
والصواب: استهتر وهو مستهتر، وهو الذي يخلط في أفعاله وأقواله حتى كأنه بلا عقل.
ويقولون: تفتر عن برد.
والأفصح الأشهر: تفتر، على ما لم يسم فاعله، ويقال: فر، وافتر، وقال عمر بن أبي ربيعة:
يرف إذا تفتر عنه كأنه ... حصى برد أو أقحوان منور
هكذا الرواية: تفتر، بضم أوله. ومعنى يرف ها هنا: يبرق ويتلألأ قال أبو على حسن ابن رشيق رحمه الله قال قوم من أهل العلم: لم يوصف الثغر، بمثل هذا البيت:
ويقولون: استضحك الرجل.
والصواب: استضحك وفي الحديث أن عكرمة بن أبي جهل بارز يوم أحد رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وآله وسلم فاستضحك النبي عليه السلام فقيل له ما أضحكك يا رسول الله، وقد فجعنا بصاحبنا؟ قال: أضحكني أنهما في درجة واحدة في الجنة. ثم أسلم عكرمة رضي الله عنه يوم الفتح.
ويقولون: اصطلمت أذناه.
والصواب: اصطلمت، ورجل مصطلم.
ويقولون: صمت أذناه. وينشد كثير من العروضيين:
منزلة صم صداها وعفت ... أربعها إن سئلت لم تجب.
والصواب: فتح الصاد. قال الله تعالى: {فعموا وصموا} يقال: صم الرجل يصم صمما، وصمم، وأصمه الله ومن أمثالهم: صمت حصاة بدم يريدون كثر الدم، فلو وقع فيه حصاة لم يسمع لها صوت. وكذلك يقولون: شلت يده، وينشد كثير منهم:
وكنت كذي رجلين رجل صحيحة ... ورجل رمي فيها الزمان فشلت
والصواب: شلت، بفتح الشين.
ويقولون: أجبل الشاعر إذا انقطع.
والصواب: أجبل، وأصله من: أجبل حافر البئر إذا وصل إلى الجبل، فلم يستطيع الحفر. وكذلك أكدى، إذا وصل إلى الكدية.
ويقولون: خسف الشمس والقمر.
والصواب: كسفت الشمس، وخسف القمر.
وقيل: الحسوف، بالحاء. أفصح فيهما جميعا.
ويقولون: كلفت بكذا. والصواب: كلفت أكلفت. وفي الحديث: إن الله لا يمل حتى تملوا، فاكلفوا من العمل ما تطيقون.
ومن الشعر قول ابن رزيق:
والله لو لم تقع عيني على بلد ... في سفرتي هذه إلا وأقطعه
ينشدونه: وأقطعه، بفتح الهمزة، والصواب: ضم الهمزة
والمعنى: إلا وأعطاه.
MED - BOX HD- مدير ستار ديس
- تاريخ التسجيل : 20/08/2018المساهمات : 1156نقاط التميز : 1969
رد: تثقيف اللسان وتلقيح الجنان باب ما غيروا حركاته من الأفعال
موضوع رائع
بارك الله بجهودك
بانتظارك مع كل جديد
تقبل تحياتي وتقديري
رد: تثقيف اللسان وتلقيح الجنان باب ما غيروا حركاته من الأفعال
مشكور على الموضوع
سلمت يداك
بارك الله فيك
واصل ابداعك
سلمت يداك
بارك الله فيك
واصل ابداعك
هلال- عضو نشيط
- تاريخ التسجيل : 23/08/2018المساهمات : 259نقاط التميز : 260
رد: تثقيف اللسان وتلقيح الجنان باب ما غيروا حركاته من الأفعال
شكرا على الطرح
باركك الله فيك
في امان الله
التوقيع
_________________
جودي- عضو نشيط
- تاريخ التسجيل : 25/08/2018المساهمات : 321نقاط التميز : 353الجنس :العمر : 22الأبراج :
مواضيع مماثلة
» تثقيف اللسان وتلقيح الجنان¤ باب ما غيروه من الأفعال بالزيادة.
» تثقيف اللسان وتلقيح الجنان باب ما غيروه بالتشديد
» أشخاص غيروا التاريخ للكاتب كرار عماد السعيدى ( Karrar Emad Alsaeed )
» الأفعال الخمسة
» علامات البناء في الأفعال
» تثقيف اللسان وتلقيح الجنان باب ما غيروه بالتشديد
» أشخاص غيروا التاريخ للكاتب كرار عماد السعيدى ( Karrar Emad Alsaeed )
» الأفعال الخمسة
» علامات البناء في الأفعال
سجل دخولك لتستطيع الرد بالموضوع
لابد تكون لديك عضوية لتستطيع الرد سجل الان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى