أفضل علاج لضعف السمع عند الشباب والأطفال بالحجامة

السماعات المساعدة، وهي من أكثر طرق علاج ضعف السمع عند الأطفال، فجهاز السمع يقوم بدوره باستقطاب الأصوات في البيئة المحيطة باستخدام ميكروفون، وهو يعمل على تحويلها إلى صوتٍ أعلى ومن ثم تمريرها إلى الأذأذن، فيتم سماعها بالشكل المطلوب.

زراعة قوقعة، وهذا يكون للأشخاص المصابين بضعف السمع الحسي العصبي المصنف على أنه حاد وعميق، فيكون جهاز السمع غير مجد في هذه الحالة، إلا أن عملية زراعة القوقعة ذات أهمية كونها تساهم في ترجمة الأمواج الصوتية وتحويلها إلى موجات كهربائية وثم تتنقل إلى العصب الخاص بوظيفة السمع، حيث يفكك العصب ويحلل هذه الأمواج الصوتية وفقاً لتردداتها، وتكون هذه القوقعة عبارة عن جهاز إلكتروني مكون من جهاز خارجي ويشبه إلى حد كبير جهاز السمع المعتاد، إضافة إلى الجزء الداخلي، وفي هذا الحال يلجئ الطبيب إلى زراعة القوقعة جراحياً، ويستطيع المصاب استيعاب اللغة التي يتم لفظها أمامه بعد أن يلجئ إلى التدريب، ولكن تعتبر هذه الوسيلة غير مناسبة لمن يعانون من الصمم الكامل.

أمواج صوتية عبر الجمجمة: وتناسب هذه الخطوة العلاجية من كانت أسباب إصابتهم لها علاقة بالإعاقة، حيث من الممكن أن يتم علاج هذا النوع دائماً من الصمم جراحياً وذلك بتخدير الطفل المصاب موضعياً واستخدام جهاز مزروع مرتكز على العظام لعلاج هذه المشكلة، ويقوم هذا الجهاز بنقل الموجات الصوتية بواسطة الجمجمة ثم إلى قوقعة السمع، على العكس تماماً من عملية زراعة القوقعة.

ضعف سمع مختلط.

ضعف سمع حسي عصبي.

ضعف سمع توصيلي.