فقدان الوزن أثناء انقطاع الطمث.. نصائح هتفقدك الوزن بعد سن الـ50

فقدان الوزن أثناء انقطاع الطمث.. نصائح هتفقدك الوزن بعد سن الـ50

 

مع التقدم فى العمر، يخضع جسم المرأة إلى الكثير من التغييرات، خاصة خلال فترة انقطاع الطمث.

زيادة الوزن والتقلبات الهرمونية تغييران شائعان تعاني منه حوالي 30٪ من النساء في مرحلة انقطاع الطمث، ووفقًا لتقرير موقع "womenshealthmag"، قد يعتقد البعض أنه من الصعب إنقاص وزنه بعد سن الـ50.

وكان هذا ليس صحيحًا فقد يكون تحديًا رغم ذلك ولكن ليس مستحيلاً، فمع تقدم العمر ينخفض ​​معدل الأيض ما يجعل من الصعب التخلص من الوزن الزائد، ويجب على النساء التى تزيد أعمارهن على 50 عامًا ويحاولن فقدان الوزن مراجعة بعض النصائح بالتأكيد.

قلة النوم.

زيادة مقاومة الأنسولين.

الخلل الهرموني.

نمط الحياة غير الصحي.

انخفاض كتلة العضلات.

الجانب الوراثى.

فقدان الوزن بعد الـ 50

5 طرق لإنقاص الوزن بعد 50
فيما يلي بعض الطرق السهلة والفعالة لإنقاص الوزن.

كلما زادت نشاطك، قل معدل تكوين الدهون وزيادة الوزن، حيث وجد أن السيدات اللاتى يمارسن التمارين الرياضية يحصلن على اللياقة البدنية نسبيًا مقارنة بالنساء غير الناشطات.

النوم لا يقل أهمية عن النظام الغذائي وممارسة الرياضة، حيث يحتاج جسمك إلى الراحة لمعالجة الوظائف بالطريقة الصحيحة، فلا يعلم الكثير من الناس أن النوم مرتبط بالوزن، لذا فأن النوم 8 ساعات يجعلك فى صحة جيدة وأقل سمنة.

اليوجا هي الشكل القديم للتمرين الذي يعد مفيدًا للصحة، هناك بعض تمارين اليوجا التي تعزز فقدان الوزن لدى النساء والحد من الدهون، سيؤدي ذلك أيضًا إلى قمع شهيتك للتحكم في الأكل المفاجئ، ما يساعدك على تطوير عادات الأكل الصحية.

النظام الغذائي يلعب دورًا مهمًا في إدارة وزن الجسم، عن طريق خفض الأطعمة الدهنية من نظامك الغذائي، يصبح من السهل التحكم في ترسب الدهون، لذا تناول الأطعمة المغذية والمنخفضة السعرات الحرارية، ومع ذلك، من المهم ألا تخفض السعرات الحرارية أكثر مما هو مطلوب لأن ذلك قد يؤدي إلى فقدان العضلات بعد سن الـ 50.

الإجهاد يؤدي إلى زيادة الوزن، فقد تعاني النساء أثناء سن اليأس من تقلبات عاطفية تؤدي إلى التوتر والقلق، ويعد التوقف عن التوتر واحدة من الطرق البارزة للحصول على اللياقة البدنية والحد من الدهون، يمكنك القيام بالتأمل، والاستماع إلى الموسيقى، وممارسة بعض الهوايات لتشتيت ذهنك وخفض مستويات التوتر.