الأقلية المسلمة في سيبيريا الغربية
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
الأقلية المسلمة في سيبيريا الغربية
الأقلية المسلمة في سيبيريا الغربية
مجموعة دول الاتحاد السوفيتي "سابقًا": (الاتحاد السوفيتي "سابقًا" - سيبيريا - قازاخستان - أوزبكستان - قرغيزيا - طادجيكستان - التركمان - أذربيجان - أرمينيا - جورجيا - داغستان).
سيبيريا إقليم واسع، يعتبر أكبر أقاليم العالم مساحة، فمساحته تزيد على 12.765.000 كم2، ومساحة سيبيريا جعلت الاتحاد السوفيتي أكبر دول العالم من حيث المسطح الأرضي، غير أن الحصة الكبرى من مساحة سيبيريا صحراء جليدية تتجمد الحياة بها لا سيما في فصل الشتاء، وتنقسم إلى سيبيريا الغربية، وسيبيريا الشرقية، والشرق الأقصى. وهي إقليم يتبع جمهورية روسيا الاتحادية، وقد أراد السوفييت لها هذا، لتظل منفى يخضع للسلطة المركزية، ليسجن فيه من ينصب عليهم غضب الشيوعيين السوفييت أفرادًا وشعوبًا. وهذا المسطح العظيم من اليابسة قليل السكان، ويشكل المسلمون حوالي ½ 3 مليون نسمة. ويعيش سكان سيبيريا على هوامش الإقليم في المناطق التي تتجمد بها الحياة في الشتاء، وتزدهر في الصيف.
الموقع:
توجد سيبيريا في المنطقة الواقعة بين جبال أورال في الغرب والمحيط الهادي في الشرق، وبين منطقة التركستان بوسط آسيا والصين ومنغوليا في الجنوب والمحيط المتجمد في الشمال.
الأرض:
هذا المسطح الضخم يجمع ألوانًا متعددة من التضاريس، تضم السهول والهضاب والجبال، ويمكن أن نميز بين أقسامها:
أولاً: السهول الغربية السيبرية، وهي أكبر سهول روسيا، توجد هذه السهول في غربي سيبيريا، بين جبال أورال في الغرب ونهر ينسي في الشرق، وبين المحيط المتجمد الشمالي شمالًا وتلال قزاخستان في الجنوب، وتزيد مساحة هذه السهول على مليونين ونصف المليون من الكيلو مترات المربعة، وتنحدر بعامة نحو الشمال، وأبرز أنهارها أوب وروافده ارتش.
والقسم الثاني من أرض سيبيريا يتمثل في هضبة سيبيريا الوسطى، وتشمل المنطقة الواقعة بين نهري ينسي ولينا، ومتوسط ارتفاعها 600م، وتنحدر نحو الشمال، وتضم رواسب معدنية ممتازة، وبهذه الهضبة بحيرة بيكال من أكبر البحيرات العذبة في العالم، إذ تبلغ مساحتها 30.500 كيلو متر.
أما القسم الثالث: من أراضي سيبيريا فيتمثل في المرتفعات الشرقية، ويمتد بين نهر لينا في غربه والمحيط الهادي في شرقه (وأطلق عليه الروس الشرق الأقصى) وبين نهر أمور في الجنوب والمحيط المتجمد في الشمال، ويغلب على هذا القسم المظهر الجبلي المضرس.
المناخ:
من الطبيعي أن يختلف المناخ عبر هذه المساحة الشاسعة، حيث أكبر صحراء جليدية في العالم، وحيث سجلت أدنى درجة على اليابس، غير أن السمة المشتركة في جميع أنحاء سيبيريا هي التدني في درجة حرارة الشتاء إلى ما دون الصفر بكثير، وهناك تتربى الكتل الهوائية الباردة التي تغزو اليابس المجاور، وفي الصيف تكون النطاقات الجنوبية أكثر دفئًا من الشمالية، أو النطاقات المنخفضة أكثر حرارة من المرتفعة، والأمطار قليلة ونادرة.
السكان:
سكان سيبيريا والشرق الأقصى حوالي 29 مليونًا، منهم 13.6 مليون بسيبيريا الغربية، معظم هذا العدد يعيش في الجنوب، وسيبيريا الغربية أكثر كثافة من المناطق السيبرية الأخرى، والتجمع السكاني يجاور الخط الحديدي بين روسيا الأوربية والشرق الأقصى.
ولقد اضطهد الروس القياصرة الشعوبَ الإسلامية التي خضعت لحكمهم، كان ذلك بسبب تعصبهم، وقاسى شعب التتار المسلم الكثير من المعاناة، وتعرض لويلات من الاضطهاد وكذلك فعلوا بأهل القرم، فكان عدد مسلمي القرم نصف مليون في سنة 1783م - 1198هـ، وصل إلى مائة ألف في سنة 1280هـ - 1862م، وأجبروا على الهجرة إلى الخارج أو أبعدوا إلى سيبيريا، ونفس السلوك حدث بالقرم في عهد السوفييت بعد الحرب العالمية الثانية، عندما اتهم السوفييت سكان القرم بالتعاون مع الألمان، فألغوا جمهوريتهم وأبعدوا الكثير منهم إلى سيبريا، وهجَّر السوفييت إلى سيبيريا أيضًا مليونًا وثلاثمائة وخمسين ألفًا من مسلمي آسيا الوسطى، وهكذا كان سكان سيبيريا خليطًا من المغول والتتار والتركستان والمهاجرين من الروس والمغضوب عليهم من شعوب الاتحاد.
كيف وصل الإسلام إلى سيبيريا؟
سيبيريا تجاور إقليم وسط آسيا أو التركستان، وكان من الطبيعي أن يتخذ الدعاة المسلمون طريقهم إلى سيبيريا منذ أن ساد الإسلام وسط آسيا، فحاول الدعاة نشر الإسلام بين القبائل البدائية التي كانت تعيش في سيبيريا، وأمام قسوة الظروف المناخية في سيبيريا استشهد هؤلاء الدعاة، وقد كشف أحد الشيوخ المسنين الذين ذهبوا إلى سيبيريا قادمين من بخارى، كشف عن مقابر سبعة من هؤلاء الرواد في الدعوة الإسلامية بسيبيريا، واستطاع هذا الشيخ المتتبع لجهود أولئك الرواد أن يكشف عن أسمائهم، وعندما خضعت سيبيريا للحكم الإسلامي في عهد "كوتشيم" في سنة 978هـ - 1570م استقدم علماء الإسلام من بخارى لتعليم سكان سيبيريا قواعد الإسلام.
هكذا كان وسط آسيا محورًا سلكه الإسلام إلى سيبيريا، وهناك محور آخر جاء منه الإسلام إلى سيبيريا، وهو المحور الغربي القادم من قازان عاصمة جمهورية تتاريا السوفيتية حاليًا، فلقد قدم التجار منها إلى سيبيريا، وظل المحور نشطًا حتى بعد سقوط دولة كوتشيم خان، ورغم احتلال روسيا القيصرية ظلت الدعوة الإسلامية في تقدم بين سكان سيبيريا فيما بين نهري أرتش وأوب.
سقطت إمبراطورية كوتشيم خان في سنة 988هـ - 1580م على أيدي الروس القياصرة، ودخلوا إلى عاصمتها "سيبر"، وأطلقوا على البلاد كلها "سيبيريا"؛ تيمنًا بنصرهم، وهكذا أصبحت البلاد الواقعة بين جبال أورال والمحيط الهادي تعرف بسيبيريا الآن. ولم يوقف استيلاء قياصرة روسيا على سيبيريا تقدم الدعوة الإسلامية، فلقد دأب علماء الدعوة الإسلامية على نشرها، واستمر قدومهم من بخارى وسمرقند وقازان إلى سيبيريا في عهد القياصرة.
وهناك مصدر ثالث للدعوة الإسلامية في سيبيريا، تمثل في الجماعات المسلمة الذين نفاهم الروس القياصرة أو السوفييت في العصر الحديث إليها، فلقد نقلوا شعوبًا مسلمة بأكملها من التتار ومن التركستانيين إلى سيبيريا، وكان من الطبيعي أن يشد هذا من أذر الدعوة الإسلامية رغم أن الهدف من النفي غير ذلك.
وفي عهد روسيا القيصرية كان القانون الروسي يعاقب كل شخص يحيد عن الكنيسة أو يتحول إلى الإسلام، وكانت العقوبة تجريده من كافة حقوقه المدنية، ويسجن عشر سنوات، ورغم ذلك نجحت الدعوة الإسلامية في جذب قرى بأسرها إلى عقيدة الإسلام، ثم دخل الناس في الإسلام أفواجًا عندما صدر في روسيا القيصرية قانون التسامح الديني في سنة 1323هـ - 1905م.
وعاد للإسلام من نصرتهم الكنيسة الروسية إجباريًّا، وفي عهد السوفييت نقل في أعقاب الحرب العالمية الثانية أكثر من مليون وثلث المليون من الشعوب الإسلامية إلى سيبيريا ودعم هذا انتشار الإسلام.
وتتبع سيبيريا الإدارة الدينية لمسلمي روسيا الأوربية وسيبريا، ومركزها بمدينة أوفا في بشكيريا، ويرأسها في الوقت الحاضر الشيخ طلعت تاج الدين، ولقد بدأت صحوة إسلامية جديدة في هذه المنطقة بعد أن أعلنت السلطات السوفيتية مبدأ التسامح مع الأديان، ونشط المسلمون في إقامة المساجد والمدارس الإسلامية.
مجموعة دول الاتحاد السوفيتي "سابقًا": (الاتحاد السوفيتي "سابقًا" - سيبيريا - قازاخستان - أوزبكستان - قرغيزيا - طادجيكستان - التركمان - أذربيجان - أرمينيا - جورجيا - داغستان).
سيبيريا إقليم واسع، يعتبر أكبر أقاليم العالم مساحة، فمساحته تزيد على 12.765.000 كم2، ومساحة سيبيريا جعلت الاتحاد السوفيتي أكبر دول العالم من حيث المسطح الأرضي، غير أن الحصة الكبرى من مساحة سيبيريا صحراء جليدية تتجمد الحياة بها لا سيما في فصل الشتاء، وتنقسم إلى سيبيريا الغربية، وسيبيريا الشرقية، والشرق الأقصى. وهي إقليم يتبع جمهورية روسيا الاتحادية، وقد أراد السوفييت لها هذا، لتظل منفى يخضع للسلطة المركزية، ليسجن فيه من ينصب عليهم غضب الشيوعيين السوفييت أفرادًا وشعوبًا. وهذا المسطح العظيم من اليابسة قليل السكان، ويشكل المسلمون حوالي ½ 3 مليون نسمة. ويعيش سكان سيبيريا على هوامش الإقليم في المناطق التي تتجمد بها الحياة في الشتاء، وتزدهر في الصيف.
الموقع:
توجد سيبيريا في المنطقة الواقعة بين جبال أورال في الغرب والمحيط الهادي في الشرق، وبين منطقة التركستان بوسط آسيا والصين ومنغوليا في الجنوب والمحيط المتجمد في الشمال.
الأرض:
هذا المسطح الضخم يجمع ألوانًا متعددة من التضاريس، تضم السهول والهضاب والجبال، ويمكن أن نميز بين أقسامها:
أولاً: السهول الغربية السيبرية، وهي أكبر سهول روسيا، توجد هذه السهول في غربي سيبيريا، بين جبال أورال في الغرب ونهر ينسي في الشرق، وبين المحيط المتجمد الشمالي شمالًا وتلال قزاخستان في الجنوب، وتزيد مساحة هذه السهول على مليونين ونصف المليون من الكيلو مترات المربعة، وتنحدر بعامة نحو الشمال، وأبرز أنهارها أوب وروافده ارتش.
والقسم الثاني من أرض سيبيريا يتمثل في هضبة سيبيريا الوسطى، وتشمل المنطقة الواقعة بين نهري ينسي ولينا، ومتوسط ارتفاعها 600م، وتنحدر نحو الشمال، وتضم رواسب معدنية ممتازة، وبهذه الهضبة بحيرة بيكال من أكبر البحيرات العذبة في العالم، إذ تبلغ مساحتها 30.500 كيلو متر.
أما القسم الثالث: من أراضي سيبيريا فيتمثل في المرتفعات الشرقية، ويمتد بين نهر لينا في غربه والمحيط الهادي في شرقه (وأطلق عليه الروس الشرق الأقصى) وبين نهر أمور في الجنوب والمحيط المتجمد في الشمال، ويغلب على هذا القسم المظهر الجبلي المضرس.
المناخ:
من الطبيعي أن يختلف المناخ عبر هذه المساحة الشاسعة، حيث أكبر صحراء جليدية في العالم، وحيث سجلت أدنى درجة على اليابس، غير أن السمة المشتركة في جميع أنحاء سيبيريا هي التدني في درجة حرارة الشتاء إلى ما دون الصفر بكثير، وهناك تتربى الكتل الهوائية الباردة التي تغزو اليابس المجاور، وفي الصيف تكون النطاقات الجنوبية أكثر دفئًا من الشمالية، أو النطاقات المنخفضة أكثر حرارة من المرتفعة، والأمطار قليلة ونادرة.
السكان:
سكان سيبيريا والشرق الأقصى حوالي 29 مليونًا، منهم 13.6 مليون بسيبيريا الغربية، معظم هذا العدد يعيش في الجنوب، وسيبيريا الغربية أكثر كثافة من المناطق السيبرية الأخرى، والتجمع السكاني يجاور الخط الحديدي بين روسيا الأوربية والشرق الأقصى.
ولقد اضطهد الروس القياصرة الشعوبَ الإسلامية التي خضعت لحكمهم، كان ذلك بسبب تعصبهم، وقاسى شعب التتار المسلم الكثير من المعاناة، وتعرض لويلات من الاضطهاد وكذلك فعلوا بأهل القرم، فكان عدد مسلمي القرم نصف مليون في سنة 1783م - 1198هـ، وصل إلى مائة ألف في سنة 1280هـ - 1862م، وأجبروا على الهجرة إلى الخارج أو أبعدوا إلى سيبيريا، ونفس السلوك حدث بالقرم في عهد السوفييت بعد الحرب العالمية الثانية، عندما اتهم السوفييت سكان القرم بالتعاون مع الألمان، فألغوا جمهوريتهم وأبعدوا الكثير منهم إلى سيبريا، وهجَّر السوفييت إلى سيبيريا أيضًا مليونًا وثلاثمائة وخمسين ألفًا من مسلمي آسيا الوسطى، وهكذا كان سكان سيبيريا خليطًا من المغول والتتار والتركستان والمهاجرين من الروس والمغضوب عليهم من شعوب الاتحاد.
كيف وصل الإسلام إلى سيبيريا؟
سيبيريا تجاور إقليم وسط آسيا أو التركستان، وكان من الطبيعي أن يتخذ الدعاة المسلمون طريقهم إلى سيبيريا منذ أن ساد الإسلام وسط آسيا، فحاول الدعاة نشر الإسلام بين القبائل البدائية التي كانت تعيش في سيبيريا، وأمام قسوة الظروف المناخية في سيبيريا استشهد هؤلاء الدعاة، وقد كشف أحد الشيوخ المسنين الذين ذهبوا إلى سيبيريا قادمين من بخارى، كشف عن مقابر سبعة من هؤلاء الرواد في الدعوة الإسلامية بسيبيريا، واستطاع هذا الشيخ المتتبع لجهود أولئك الرواد أن يكشف عن أسمائهم، وعندما خضعت سيبيريا للحكم الإسلامي في عهد "كوتشيم" في سنة 978هـ - 1570م استقدم علماء الإسلام من بخارى لتعليم سكان سيبيريا قواعد الإسلام.
هكذا كان وسط آسيا محورًا سلكه الإسلام إلى سيبيريا، وهناك محور آخر جاء منه الإسلام إلى سيبيريا، وهو المحور الغربي القادم من قازان عاصمة جمهورية تتاريا السوفيتية حاليًا، فلقد قدم التجار منها إلى سيبيريا، وظل المحور نشطًا حتى بعد سقوط دولة كوتشيم خان، ورغم احتلال روسيا القيصرية ظلت الدعوة الإسلامية في تقدم بين سكان سيبيريا فيما بين نهري أرتش وأوب.
سقطت إمبراطورية كوتشيم خان في سنة 988هـ - 1580م على أيدي الروس القياصرة، ودخلوا إلى عاصمتها "سيبر"، وأطلقوا على البلاد كلها "سيبيريا"؛ تيمنًا بنصرهم، وهكذا أصبحت البلاد الواقعة بين جبال أورال والمحيط الهادي تعرف بسيبيريا الآن. ولم يوقف استيلاء قياصرة روسيا على سيبيريا تقدم الدعوة الإسلامية، فلقد دأب علماء الدعوة الإسلامية على نشرها، واستمر قدومهم من بخارى وسمرقند وقازان إلى سيبيريا في عهد القياصرة.
وهناك مصدر ثالث للدعوة الإسلامية في سيبيريا، تمثل في الجماعات المسلمة الذين نفاهم الروس القياصرة أو السوفييت في العصر الحديث إليها، فلقد نقلوا شعوبًا مسلمة بأكملها من التتار ومن التركستانيين إلى سيبيريا، وكان من الطبيعي أن يشد هذا من أذر الدعوة الإسلامية رغم أن الهدف من النفي غير ذلك.
وفي عهد روسيا القيصرية كان القانون الروسي يعاقب كل شخص يحيد عن الكنيسة أو يتحول إلى الإسلام، وكانت العقوبة تجريده من كافة حقوقه المدنية، ويسجن عشر سنوات، ورغم ذلك نجحت الدعوة الإسلامية في جذب قرى بأسرها إلى عقيدة الإسلام، ثم دخل الناس في الإسلام أفواجًا عندما صدر في روسيا القيصرية قانون التسامح الديني في سنة 1323هـ - 1905م.
وعاد للإسلام من نصرتهم الكنيسة الروسية إجباريًّا، وفي عهد السوفييت نقل في أعقاب الحرب العالمية الثانية أكثر من مليون وثلث المليون من الشعوب الإسلامية إلى سيبيريا ودعم هذا انتشار الإسلام.
وتتبع سيبيريا الإدارة الدينية لمسلمي روسيا الأوربية وسيبريا، ومركزها بمدينة أوفا في بشكيريا، ويرأسها في الوقت الحاضر الشيخ طلعت تاج الدين، ولقد بدأت صحوة إسلامية جديدة في هذه المنطقة بعد أن أعلنت السلطات السوفيتية مبدأ التسامح مع الأديان، ونشط المسلمون في إقامة المساجد والمدارس الإسلامية.
Nabil LacRiM- مراقب الكمبيوتر والانترنت
- تاريخ التسجيل : 29/08/2018المساهمات : 2639نقاط التميز : 4581الجنس :العمر : 28الأبراج :
رد: الأقلية المسلمة في سيبيريا الغربية
لك كل الشكر والتقدير على مجهودك الرائع والمميز
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
نتمنى لك كل التوفيق والاستمرار والاستفادة
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
نتمنى لك كل التوفيق والاستمرار والاستفادة
MarYam- عضو ستارديس
- تاريخ التسجيل : 29/08/2018المساهمات : 1419نقاط التميز : 2107الجنس :العمر : 36الأبراج :
رد: الأقلية المسلمة في سيبيريا الغربية
يعطيك العافيه على هذا الابداع
سلمت يمناك ولاعدمنا جديدك المميز
سلمت يمناك ولاعدمنا جديدك المميز
سمآهر- عضو جديد
- تاريخ التسجيل : 12/01/2020المساهمات : 246نقاط التميز : 246الجنس :العمر : 26الأبراج :
رد: الأقلية المسلمة في سيبيريا الغربية
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
وجـزآكــ الله خـيرا عـلى الطـرح المـفـيـد والنافع والـقـيــم
بَارَك الْلَّه فِيْك
وجـزآكــ الله خـيرا عـلى الطـرح المـفـيـد والنافع والـقـيــم
بَارَك الْلَّه فِيْك
New Post- مديرة ستار ديس
- تاريخ التسجيل : 24/08/2018المساهمات : 4133نقاط التميز : 6472الجنس :العمر : 24الأبراج :
مواضيع مماثلة
» ازدياد سرعة حركة تيار جليدي ضخم في سيبيريا
» أسس بناء الأسرة المسلمة
» الأسرة المسلمة نواة مجتمعها
» دعائم بناء الأسرة المسلمة
» نسمات ونبضات للاخت المسلمة
» أسس بناء الأسرة المسلمة
» الأسرة المسلمة نواة مجتمعها
» دعائم بناء الأسرة المسلمة
» نسمات ونبضات للاخت المسلمة
سجل دخولك لتستطيع الرد بالموضوع
لابد تكون لديك عضوية لتستطيع الرد سجل الان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى