متلازمة الفم الحارق
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
متلازمة الفم الحارق
متلازمة الفم الحارق (المسمًّية أيضاً بألم اللسان)، أو ألم الفم، أو تَنمُّل الفم، أو حُرّاق اللسان، أو وجع الفم، أو اللسان المحروق، أو حُرّاق الحُفرة الفَميَّة، أو اللسان القارِح، أو متلازمة الفم الحارِق، أو الفم الحارِق، أو الفم القارِح هي الشٌّعور بحُرقة بالفم بدون سبب طبّي مُحدَّد أو معروف وبدون وجود عَلامات لأمراض بالفم. قد يُلازم متلازمة الفم الحارِق جَفاف الفم (جفاف للفم بدون سبب واضِح مثل تَدَفُّق لُعابي مُخَفَّض) وتَنَمُّل بالفم (شعور بالنَّخز) وتَغيُّر في حاسَّة الشَّم أو التَّذوُّق (خَلَل الذَّوق وخَلَل الشَّم).
مُمكن للإحساس بالحَرق بالفم أن يكون عَرَض لأَمراض أٌخرى. في حال وجود عوامِل موضِعيَّة أو جِهازيَّة لا يُعتَبَر المَرَض مٌتلازِمة الفم الحارِق؛ لأَنَّها وبِكٌل بساطة مُتلازِمة لِأعراض غير مُفَسَّرة طِبيّاً. تُعرِّف الجمعيَّة العالميَّة لدِراسة الألم مُتلازِمة الفم الحارِق على أنَّها " مرض تشعر عند الإصابة به بالحَرق بالفم أو بألم مشابه للحرق بشكل مٌتواصِل، مع غياب وجود أي تَغيُّرات ملحوظة بالغِشاء المُخاطي للفَم" و"شعور بالحُرقة باللِسان أو أي غشاء مُخاطي بالفَم". كما يُعَرِّفُها مُجتَمع الصُّداع الدُّولي على أنَّها " إحساس بالحَرق داخل الفم بدون أي سبب طِبّي معروف.
الاعراض
كما عَرَّفنا سابقاً فَإنَّ مُتلازِمة الفم الحارِق لا عَلامات لَها، ولكن قد يَعزو بعض المُصابين الأعراض لبعض العَلامات مثل تَقَرُّحات الفم ولكن يَظهر فيما بعد أن ما اعتقده هؤلاء المرضى تَقرُّحات هو بالأصل معالِم تشريحيَّة طبيعيَّة بالفم (مثل الحُلَيمات اللِسانيَّة أو الدَّوالي).أعراض مُتلازِمة الفم الحارِق مُتَنَوِّعة ولكن الصُّورة النَّمطيَّة السَّريريَّة للمَرَض المَبنيَّة على أساس مَنهج سُقراط لتَقييم الألم مُبيَّنَة أدناه (ارجِع إلى الجَدوَل). إذا ظَهَرَت أي عَلامات سريريَّة عِندَها يكون للشُعور بالحُرقة سَبب مُفَسَّر ولا تكون هذه الحالَة مُتلازمة الفم الحارِق. الحُمامَى (الاحمرار) ووَذَمَة الحُلَيمات (انتفاخ) الموجودة على رأس اللِسان قد تكون عَلامة على أنَّ المَريض يدفَع بِلِسانه على الأسنان بشكلٍ مُستَمِر. عدد وحَجم الحُلَيمات قد يَقِل. أمَّا إذا كان اللِسان شَديد الاحمرار والنُّعومَة فَعَلى الأغلب يكون السبب موضِعي أو جِهازي (مثلاً داء المُبيَضَّات الحُمامَوي أو فَقر الدَّم).
الاسباب
لا يَظهر سبَب مَعروف للشُعور بالحُرقَة بالفَم في 50% من الحالات،وهذه الحالات هي من يُطلق عليها "مُتلازِمة الفم الحارِق الأوَّليَّة". لقد قُدِّمت عِدَّت نَظَريَّات لتفسير أسباب حدوث مُتلازِمة الفم الحارِق وكانت هذه النَّظريَّات مَدعومَة بدرجات مُتَفاوِتة من الأدِلَّة ولكن لم تُثبَت أيّاً منهم بعد.بِما أنَّ مُعظَم النَّاس المُصابين بمًتلازِمة الفم الحارِق هُنَّ نساء في العُمر المُرافق لفترة ما بعد انقطاع الطَّمث فإحدى النَّظَريَّات تَقوم على أنَّ السبَب في حدوث مُتلازِمة الفم الحارِق يعود إلى النَّقص في إفراز هِرمونَي الإستروجين والبروجِستيرون، ولكن لم تَظهَر أيَّة ارتِباطات إحصائيَّة قويَّة بعد لتَدعم هذه النَّظريَّة.تَربُط نّظريَّة أُخرى سبَب حدوث مُتلازِمة الفم الحارِق بالمَناعة الذَّاتيَّة وذلك لأنَّهم وجدوا نِسَب غير طبيعيَّة من ضِد المُضاد النَّوَوي والعامِل الروماتويدي في مَصل أكثر من 50% من الأشخاص المُصابين بمُتلازِمة الفم الحارِق ولكن هذه النِّسَب غير الطبيعيَّة قد توجد أيضاً بالمُسنِّين غير المُصابين بأيَّة أعراض تُشير لمُتلازِمة الفم الحارِق.لا توجَد أيَّة أعراض سَريريَّة لتَفسير جفاف الفم الذي يشتَكي منه المُصابين بالمُتلازِمة فنِسبة تدفُّق اللُعاب تكون طبيعيَّة، إلّا أنَّ نسَب بروتينات اللُعاب والفوسفات فاللُعاب قد تَكون مُرتّفعة مُقلَّلةً بذلك نسبة الحموضة (pH) ونسبة الدَّرء لللُعاب.يرتبِط الاكتِئاب والتَّوتُّر بمُتلازِمة الفم الحارِق
ولكنَّه من غير المَعروف إن كان هذا الاكتِئاب هم المُسَبِّب أم أنَّه أحد النَّتائج المُصاحِبة لمُتلازِمة الفم الحارِق بما أنَّ الاكتِئاب قد ينشَأ بسبَب الشُّعور المُستمِر بالتَّهيُّج والألم وتقَطُّع النَّوم. ومن المُقدَّر أنَّ 20% من حالات الإصابة بمُتلازِمة الفم الحارِق تكون ذات منشَأ نَفسي، فالبعض قد يعتبِره مرَض نَفسي جَسَدي (بَدَنفسي)سبَبه رُهاب السَّرَطان أو القَلَق من الأمراض المُنتَقلة جِنسيًّا أو المُراق (رُهاب المَرَض). وقد تَكون إحدى أسباب المرض درجة قليلة من الرَّضح المُزمِن المُتعلِّقة بعادات سببها خَطَل أداء وظيفيّ (مثال فرك اللسان على الأسنان أو الضَّغط به على الحَنَك). مُتلازِمة الفم الحارِق أكثر شيوعاً في الأشخاص المُصابين بداء الباركينسون ولذلك فقد كانت إحدى التَّفسيرات تعزوا المرض إلى اضطِراب بسبَب انخِفاض عتبة الألم وبالتَّالي زيادة الحَساسيَّة. بالعادَة فإنَّ الأشخاص المُصابين بمُتلازِمة الفم الحارِق لديهم حاسَّة ذَوق قويَّة تُسَمَّى بفَرط حِسِّ الذَّوق (ذوَّاقين مُمتازين). ولكن بمُقابل هذا فإنَّ 60% من المُصابين بمُتلازِمة الفم الحارِق يعانون من خلَل الذَّوق (عادة الشُّعور بالطَّعم المُر أو المَعدني) وهذا العامِل يقودُنا للمبدَأ أو المَفهوم بأنَّه يوجد خلَل في طَريقة عَمَل الأعصاب الحِسيَّة المُحيطيَّة.التَّغيُّرات التي قد تحدُث في بيئة الفم مثل التَّغيُّر في تركيب اللُعاب قد تُسبِّب اعتلال عَصَبي أو قد تُقاطِع التَّوصيل العَصَبي.تكون بِداية مُتلازِمة الفم الحارِق بالعادَة تلقائيَّة ولكن قد تكون ببعض الأحيان تدريجيَّة. قد يوجَد هناك احياناً تزامن بين وقت نشأة المُتلازِمة وبعض الأحداث الرئيسيَّة بالحياة أو بعض الأوقات العَصيبَة.بالنِسبة للنِساء فنشأة المَرَض بالعادة تكون بعد 3 إلى 12 عاماً بعد انقطاع الطَّمث.
المَواد القادِرة على التَّسَبُّب بشُعور الحُرقة بالفَم
الأطعِمة والإضافات
حمض البنزويك
الكَستناء
سينمالدهيد
قَهوة (بشكل مُتواصِل)
الحِمض النِّيكوتيني
الفُستُق
صوديوم ميتابايسلفايد
حِمض السُّوربيك
المَعادِن
كادمِيوم
كوبالت كلورايد
زئبق
نيكل
البلاديوم
بلاستيك
بينزونيل بيروكسيد
بيسفينول أ
رواتِن الإبوكسي
ميثاكريلات الميثيل
غالات الأوكتيل
بروبونيل الغلايكول.
العلاج
إذا عُرِف السَّبَب للشُعور بالحُرقَة بالفم فإنَّ العِلاج يكون بِناءً على الأَسباب والعَوامِل المُسَبِّبَة للحُرقة وبَعد العِلاج قَد تَزول الأعراض أو قَد تَبقى حتَّى بَعد العِلاج (و بهذِه الحالة تُشَخَّص على أنَّها مُتلازِمة الفم الحارِق).تُعالَج مُتلازِمة الفم الحارِق بالعادَة بالتَّطمين ومُضادات الاكتِئاب ومُزيلات القَلَق أو مُضادات الاختِلاج. على أيَّة حال فإنَّ المُراجَعة المُنَظَّمة للعِلاجات الخاصَة بمُتَلازِمة الفم الحارِق استَثنَت وجود عِلاج واضِح أو إثبات حاسِم لعِلاج فَعَّال في أيَّة أبحاثٍ منشورَة.من المُقتَرَح أنَّ حمض ألفا-ليبويك وكولونوزيبام (بنزوديازيبين ) قد يكونوا مُفيدين، ولكن طُرُق البَحث التي استُخدِمَت في هذه التَّجارِب العَشوائيَّة المُدارَة لم تَكُن مؤَيَّدَة من قِبَل العَديد من التَّجارِب الأُخرى. وبِنفس الطَّريقة تَقضي تجربَة عَشوائيَّة مُدارَة أُخرى أنَّ العِلاج الإدراكي السُّلوكي قَد يُفيد في العِلاج. ومن العِلاجات الأُخرى التي استُخدِمَت مُضادات الذَُهان غير الاعتياديَّة، ومُضاد مُستَقبِل الهِستامين ومُضاد الدوبامين.
مُمكن للإحساس بالحَرق بالفم أن يكون عَرَض لأَمراض أٌخرى. في حال وجود عوامِل موضِعيَّة أو جِهازيَّة لا يُعتَبَر المَرَض مٌتلازِمة الفم الحارِق؛ لأَنَّها وبِكٌل بساطة مُتلازِمة لِأعراض غير مُفَسَّرة طِبيّاً. تُعرِّف الجمعيَّة العالميَّة لدِراسة الألم مُتلازِمة الفم الحارِق على أنَّها " مرض تشعر عند الإصابة به بالحَرق بالفم أو بألم مشابه للحرق بشكل مٌتواصِل، مع غياب وجود أي تَغيُّرات ملحوظة بالغِشاء المُخاطي للفَم" و"شعور بالحُرقة باللِسان أو أي غشاء مُخاطي بالفَم". كما يُعَرِّفُها مُجتَمع الصُّداع الدُّولي على أنَّها " إحساس بالحَرق داخل الفم بدون أي سبب طِبّي معروف.
الاعراض
كما عَرَّفنا سابقاً فَإنَّ مُتلازِمة الفم الحارِق لا عَلامات لَها، ولكن قد يَعزو بعض المُصابين الأعراض لبعض العَلامات مثل تَقَرُّحات الفم ولكن يَظهر فيما بعد أن ما اعتقده هؤلاء المرضى تَقرُّحات هو بالأصل معالِم تشريحيَّة طبيعيَّة بالفم (مثل الحُلَيمات اللِسانيَّة أو الدَّوالي).أعراض مُتلازِمة الفم الحارِق مُتَنَوِّعة ولكن الصُّورة النَّمطيَّة السَّريريَّة للمَرَض المَبنيَّة على أساس مَنهج سُقراط لتَقييم الألم مُبيَّنَة أدناه (ارجِع إلى الجَدوَل). إذا ظَهَرَت أي عَلامات سريريَّة عِندَها يكون للشُعور بالحُرقة سَبب مُفَسَّر ولا تكون هذه الحالَة مُتلازمة الفم الحارِق. الحُمامَى (الاحمرار) ووَذَمَة الحُلَيمات (انتفاخ) الموجودة على رأس اللِسان قد تكون عَلامة على أنَّ المَريض يدفَع بِلِسانه على الأسنان بشكلٍ مُستَمِر. عدد وحَجم الحُلَيمات قد يَقِل. أمَّا إذا كان اللِسان شَديد الاحمرار والنُّعومَة فَعَلى الأغلب يكون السبب موضِعي أو جِهازي (مثلاً داء المُبيَضَّات الحُمامَوي أو فَقر الدَّم).
الاسباب
لا يَظهر سبَب مَعروف للشُعور بالحُرقَة بالفَم في 50% من الحالات،وهذه الحالات هي من يُطلق عليها "مُتلازِمة الفم الحارِق الأوَّليَّة". لقد قُدِّمت عِدَّت نَظَريَّات لتفسير أسباب حدوث مُتلازِمة الفم الحارِق وكانت هذه النَّظريَّات مَدعومَة بدرجات مُتَفاوِتة من الأدِلَّة ولكن لم تُثبَت أيّاً منهم بعد.بِما أنَّ مُعظَم النَّاس المُصابين بمًتلازِمة الفم الحارِق هُنَّ نساء في العُمر المُرافق لفترة ما بعد انقطاع الطَّمث فإحدى النَّظَريَّات تَقوم على أنَّ السبَب في حدوث مُتلازِمة الفم الحارِق يعود إلى النَّقص في إفراز هِرمونَي الإستروجين والبروجِستيرون، ولكن لم تَظهَر أيَّة ارتِباطات إحصائيَّة قويَّة بعد لتَدعم هذه النَّظريَّة.تَربُط نّظريَّة أُخرى سبَب حدوث مُتلازِمة الفم الحارِق بالمَناعة الذَّاتيَّة وذلك لأنَّهم وجدوا نِسَب غير طبيعيَّة من ضِد المُضاد النَّوَوي والعامِل الروماتويدي في مَصل أكثر من 50% من الأشخاص المُصابين بمُتلازِمة الفم الحارِق ولكن هذه النِّسَب غير الطبيعيَّة قد توجد أيضاً بالمُسنِّين غير المُصابين بأيَّة أعراض تُشير لمُتلازِمة الفم الحارِق.لا توجَد أيَّة أعراض سَريريَّة لتَفسير جفاف الفم الذي يشتَكي منه المُصابين بالمُتلازِمة فنِسبة تدفُّق اللُعاب تكون طبيعيَّة، إلّا أنَّ نسَب بروتينات اللُعاب والفوسفات فاللُعاب قد تَكون مُرتّفعة مُقلَّلةً بذلك نسبة الحموضة (pH) ونسبة الدَّرء لللُعاب.يرتبِط الاكتِئاب والتَّوتُّر بمُتلازِمة الفم الحارِق
ولكنَّه من غير المَعروف إن كان هذا الاكتِئاب هم المُسَبِّب أم أنَّه أحد النَّتائج المُصاحِبة لمُتلازِمة الفم الحارِق بما أنَّ الاكتِئاب قد ينشَأ بسبَب الشُّعور المُستمِر بالتَّهيُّج والألم وتقَطُّع النَّوم. ومن المُقدَّر أنَّ 20% من حالات الإصابة بمُتلازِمة الفم الحارِق تكون ذات منشَأ نَفسي، فالبعض قد يعتبِره مرَض نَفسي جَسَدي (بَدَنفسي)سبَبه رُهاب السَّرَطان أو القَلَق من الأمراض المُنتَقلة جِنسيًّا أو المُراق (رُهاب المَرَض). وقد تَكون إحدى أسباب المرض درجة قليلة من الرَّضح المُزمِن المُتعلِّقة بعادات سببها خَطَل أداء وظيفيّ (مثال فرك اللسان على الأسنان أو الضَّغط به على الحَنَك). مُتلازِمة الفم الحارِق أكثر شيوعاً في الأشخاص المُصابين بداء الباركينسون ولذلك فقد كانت إحدى التَّفسيرات تعزوا المرض إلى اضطِراب بسبَب انخِفاض عتبة الألم وبالتَّالي زيادة الحَساسيَّة. بالعادَة فإنَّ الأشخاص المُصابين بمُتلازِمة الفم الحارِق لديهم حاسَّة ذَوق قويَّة تُسَمَّى بفَرط حِسِّ الذَّوق (ذوَّاقين مُمتازين). ولكن بمُقابل هذا فإنَّ 60% من المُصابين بمُتلازِمة الفم الحارِق يعانون من خلَل الذَّوق (عادة الشُّعور بالطَّعم المُر أو المَعدني) وهذا العامِل يقودُنا للمبدَأ أو المَفهوم بأنَّه يوجد خلَل في طَريقة عَمَل الأعصاب الحِسيَّة المُحيطيَّة.التَّغيُّرات التي قد تحدُث في بيئة الفم مثل التَّغيُّر في تركيب اللُعاب قد تُسبِّب اعتلال عَصَبي أو قد تُقاطِع التَّوصيل العَصَبي.تكون بِداية مُتلازِمة الفم الحارِق بالعادَة تلقائيَّة ولكن قد تكون ببعض الأحيان تدريجيَّة. قد يوجَد هناك احياناً تزامن بين وقت نشأة المُتلازِمة وبعض الأحداث الرئيسيَّة بالحياة أو بعض الأوقات العَصيبَة.بالنِسبة للنِساء فنشأة المَرَض بالعادة تكون بعد 3 إلى 12 عاماً بعد انقطاع الطَّمث.
المَواد القادِرة على التَّسَبُّب بشُعور الحُرقة بالفَم
الأطعِمة والإضافات
حمض البنزويك
الكَستناء
سينمالدهيد
قَهوة (بشكل مُتواصِل)
الحِمض النِّيكوتيني
الفُستُق
صوديوم ميتابايسلفايد
حِمض السُّوربيك
المَعادِن
كادمِيوم
كوبالت كلورايد
زئبق
نيكل
البلاديوم
بلاستيك
بينزونيل بيروكسيد
بيسفينول أ
رواتِن الإبوكسي
ميثاكريلات الميثيل
غالات الأوكتيل
بروبونيل الغلايكول.
العلاج
إذا عُرِف السَّبَب للشُعور بالحُرقَة بالفم فإنَّ العِلاج يكون بِناءً على الأَسباب والعَوامِل المُسَبِّبَة للحُرقة وبَعد العِلاج قَد تَزول الأعراض أو قَد تَبقى حتَّى بَعد العِلاج (و بهذِه الحالة تُشَخَّص على أنَّها مُتلازِمة الفم الحارِق).تُعالَج مُتلازِمة الفم الحارِق بالعادَة بالتَّطمين ومُضادات الاكتِئاب ومُزيلات القَلَق أو مُضادات الاختِلاج. على أيَّة حال فإنَّ المُراجَعة المُنَظَّمة للعِلاجات الخاصَة بمُتَلازِمة الفم الحارِق استَثنَت وجود عِلاج واضِح أو إثبات حاسِم لعِلاج فَعَّال في أيَّة أبحاثٍ منشورَة.من المُقتَرَح أنَّ حمض ألفا-ليبويك وكولونوزيبام (بنزوديازيبين ) قد يكونوا مُفيدين، ولكن طُرُق البَحث التي استُخدِمَت في هذه التَّجارِب العَشوائيَّة المُدارَة لم تَكُن مؤَيَّدَة من قِبَل العَديد من التَّجارِب الأُخرى. وبِنفس الطَّريقة تَقضي تجربَة عَشوائيَّة مُدارَة أُخرى أنَّ العِلاج الإدراكي السُّلوكي قَد يُفيد في العِلاج. ومن العِلاجات الأُخرى التي استُخدِمَت مُضادات الذَُهان غير الاعتياديَّة، ومُضاد مُستَقبِل الهِستامين ومُضاد الدوبامين.
professeur- مراقب المنتدى
- تاريخ التسجيل : 31/08/2018المساهمات : 1825نقاط التميز : 3849العمر : 36الأبراج :
رد: متلازمة الفم الحارق
مشكور على الموضوع
ننتضر جديدك
ننتضر جديدك
New Post- مديرة ستار ديس
- تاريخ التسجيل : 24/08/2018المساهمات : 4133نقاط التميز : 6472الجنس :العمر : 25الأبراج :
سجل دخولك لتستطيع الرد بالموضوع
لابد تكون لديك عضوية لتستطيع الرد سجل الان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى