يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
{ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ }
قال فضيلة الشيخ محمد العثيمين – غفر الله له – في تفسير قوله تعالى:
{إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ* قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ*بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ} سورة يــس
*_ يستفاد من هذه الآية :” إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ” فضيلة هذا الرجل بإعلانه الإيمان بالله عز وجل , فكل إنسان يؤمن ويعلن إيمانه بالله فإن ذلك له ميزة وفضيلة , قال الله تعالى : {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} أعلن أنه من المسلمين ولم يخف أحداً سوى الله .
*_ ومنها: قوة شخصية هذا الرجل , حيث أعلن أمام هؤلاء القوم أنه آمن , وآمن بربهم الذي يستلزم أن يكونوا مخلصين له بالعبادة إذا كان رباً لهم, كأنه أقام الحجة عليهم بذلك , فإذا كان الله ربكم فواجب أن توحدوه , ولا تتخذوا معه آلهة , وهذا يدل على قوة شخصيته , زد على ذلك أنه تحداهم فقال "فَاسْمَعُونِ” فأنا لا أبالي بكم فاسمعوا إني آمنت بربكم الذي يجب أن توحدوه؛ لأنه ربكم .
*_ يستفاد من هذه الآية الكريمة : "قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ” إثبات نعيم القبر لقوله : "قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ” مع أن الساعة لم تقم بعد , ولم يدخل الناس الجنة . ويدل ذلك آيات من القرآن لقوله تعالى : {الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} الملائكة يقولون حين توفاهم ادخلوا الجنة فيستفاد من هذه الآية إثبات نعيم القبر. ومنها هذه الآية : "ادْخُلِ الْجَنَّةَ” ولم تقم الساعة الآن , فهو دليل على أن الميت ينعم في قبره كأنه دخل الجنة, لأنه يلبس من الجنة , ,ويفتح له باب من الجنة , ويأتيه من روحها ونعيمها فكأنه دخلها .
*_ ومن فوائدها أن هذا الرجل ناصح في حياته وبعد مماته , في حياته دعا قومه إلى توحيد الله عز وجل ، وأن يؤمنوا ويتبعوا الرسل ، وبعد مماته تمنى أن قومه يعلمون بغفران الله له من أجل أن يؤمنوا ويتبعوا الرسل ، وهذا دليل أن المؤمن لاتلقاه إلا ناصحاً وهذا الرجل تمنى أن قومه يعلمون بما غفر الله له لعلهم يرجعون فيؤمنون كما آمن .
*_ ومن فوائد الآية الكريمة : منة الله عز وجل على من آمن بالمغفرة والإكرام ، فيتفرع على هذه الفائدة : أن الإيمان سبب المغفرة ، وسبب لإكرام الله تعالى للعبد .
*_ ومنها ماأشار إليه بعض الأدباء أن التخلية قبل التحلية لقوله :” بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي ” وهذا تخلية وإزالة "وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ” هذا تحلية ولهذا قيل :التخلية قبل التحلية .
*_ ومن فوائدها أن إكرام الله عز وجل لايختص بهذا الرجل ، بل هناك عالم يكرمهم الله تعالى لقوله : "وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ” ففيه حث على أن يفعل الإنسان كفعله لينال مانال ولم يقل – بما غفرلي ربي وأكرمني – بل قال : "وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ” ليبين أن الإكرام ليس خاصاً به ، بل الإكرام موجود لكل من قام بعمل كعمله .
قال فضيلة الشيخ محمد العثيمين – غفر الله له – في تفسير قوله تعالى:
{إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ* قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ*بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ} سورة يــس
*_ يستفاد من هذه الآية :” إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ” فضيلة هذا الرجل بإعلانه الإيمان بالله عز وجل ,
فكل إنسان يؤمن ويعلن إيمانه بالله فإن ذلك له ميزة وفضيلة , قال الله تعالى :
{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} أعلن أنه من المسلمين ولم يخف أحداً سوى الله .
*_ ومنها: قوة شخصية هذا الرجل , حيث أعلن أمام هؤلاء القوم أنه آمن , وآمن بربهم الذي يستلزم
أن يكونوا مخلصين له بالعبادة إذا كان رباً لهم, كأنه أقام الحجة عليهم بذلك , فإذا كان الله ربكم فواجب أن توحدوه ,
ولا تتخذوا معه آلهة , وهذا يدل على قوة شخصيته , زد على ذلك أنه تحداهم فقال "فَاسْمَعُونِ”
فأنا لا أبالي بكم فاسمعوا إني آمنت بربكم الذي يجب أن توحدوه؛ لأنه ربكم .
*_ يستفاد من هذه الآية الكريمة : "قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ”
إثبات نعيم القبر لقوله : "قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ” مع أن الساعة لم تقم بعد , ولم يدخل الناس الجنة .
ويدل ذلك آيات من القرآن لقوله تعالى :
{الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ}
الملائكة يقولون حين توفاهم ادخلوا الجنة فيستفاد من هذه الآية إثبات نعيم القبر. ومنها هذه الآية :
"ادْخُلِ الْجَنَّةَ” ولم تقم الساعة الآن , فهو دليل على أن الميت ينعم في قبره كأنه دخل الجنة,
لأنه يلبس من الجنة , ,ويفتح له باب من الجنة , ويأتيه من روحها ونعيمها فكأنه دخلها .
*_ ومن فوائدها أن هذا الرجل ناصح في حياته وبعد مماته , في حياته دعا قومه إلى توحيد الله عز وجل ،
وأن يؤمنوا ويتبعوا الرسل ، وبعد مماته تمنى أن قومه يعلمون بغفران الله له من أجل أن يؤمنوا ويتبعوا الرسل ،
وهذا دليل أن المؤمن لاتلقاه إلا ناصحاً وهذا الرجل تمنى أن قومه يعلمون بما غفر الله له لعلهم يرجعون فيؤمنون كما آمن .
*_ ومن فوائد الآية الكريمة : منة الله عز وجل على من آمن بالمغفرة والإكرام ، فيتفرع على هذه الفائدة :
أن الإيمان سبب المغفرة ، وسبب لإكرام الله تعالى للعبد .
*_ ومنها ماأشار إليه بعض الأدباء أن التخلية قبل التحلية لقوله :
” بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي ” وهذا تخلية وإزالة "وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ” هذا تحلية ولهذا قيل :التخلية قبل التحلية .
*_ ومن فوائدها أن إكرام الله عز وجل لايختص بهذا الرجل ، بل هناك عالم يكرمهم الله تعالى لقوله
: "وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ” ففيه حث على أن يفعل الإنسان كفعله لينال مانال ولم يقل – بما غفرلي ربي وأكرمني –
بل قال : "وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ”
ليبين أن الإكرام ليس خاصاً به ، بل الإكرام موجود لكل من قام بعمل كعمله .
تفسير الشيخ محمد العثيمين – غفر الله له
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
{ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ }
قال فضيلة الشيخ محمد العثيمين – غفر الله له – في تفسير قوله تعالى:
{إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ* قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ*بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ} سورة يــس
*_ يستفاد من هذه الآية :” إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ” فضيلة هذا الرجل بإعلانه الإيمان بالله عز وجل , فكل إنسان يؤمن ويعلن إيمانه بالله فإن ذلك له ميزة وفضيلة , قال الله تعالى : {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} أعلن أنه من المسلمين ولم يخف أحداً سوى الله .
*_ ومنها: قوة شخصية هذا الرجل , حيث أعلن أمام هؤلاء القوم أنه آمن , وآمن بربهم الذي يستلزم أن يكونوا مخلصين له بالعبادة إذا كان رباً لهم, كأنه أقام الحجة عليهم بذلك , فإذا كان الله ربكم فواجب أن توحدوه , ولا تتخذوا معه آلهة , وهذا يدل على قوة شخصيته , زد على ذلك أنه تحداهم فقال "فَاسْمَعُونِ” فأنا لا أبالي بكم فاسمعوا إني آمنت بربكم الذي يجب أن توحدوه؛ لأنه ربكم .
*_ يستفاد من هذه الآية الكريمة : "قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ” إثبات نعيم القبر لقوله : "قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ” مع أن الساعة لم تقم بعد , ولم يدخل الناس الجنة . ويدل ذلك آيات من القرآن لقوله تعالى : {الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} الملائكة يقولون حين توفاهم ادخلوا الجنة فيستفاد من هذه الآية إثبات نعيم القبر. ومنها هذه الآية : "ادْخُلِ الْجَنَّةَ” ولم تقم الساعة الآن , فهو دليل على أن الميت ينعم في قبره كأنه دخل الجنة, لأنه يلبس من الجنة , ,ويفتح له باب من الجنة , ويأتيه من روحها ونعيمها فكأنه دخلها .
*_ ومن فوائدها أن هذا الرجل ناصح في حياته وبعد مماته , في حياته دعا قومه إلى توحيد الله عز وجل ، وأن يؤمنوا ويتبعوا الرسل ، وبعد مماته تمنى أن قومه يعلمون بغفران الله له من أجل أن يؤمنوا ويتبعوا الرسل ، وهذا دليل أن المؤمن لاتلقاه إلا ناصحاً وهذا الرجل تمنى أن قومه يعلمون بما غفر الله له لعلهم يرجعون فيؤمنون كما آمن .
*_ ومن فوائد الآية الكريمة : منة الله عز وجل على من آمن بالمغفرة والإكرام ، فيتفرع على هذه الفائدة : أن الإيمان سبب المغفرة ، وسبب لإكرام الله تعالى للعبد .
*_ ومنها ماأشار إليه بعض الأدباء أن التخلية قبل التحلية لقوله :” بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي ” وهذا تخلية وإزالة "وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ” هذا تحلية ولهذا قيل :التخلية قبل التحلية .
*_ ومن فوائدها أن إكرام الله عز وجل لايختص بهذا الرجل ، بل هناك عالم يكرمهم الله تعالى لقوله : "وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ” ففيه حث على أن يفعل الإنسان كفعله لينال مانال ولم يقل – بما غفرلي ربي وأكرمني – بل قال : "وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ” ليبين أن الإكرام ليس خاصاً به ، بل الإكرام موجود لكل من قام بعمل كعمله .
قال فضيلة الشيخ محمد العثيمين – غفر الله له – في تفسير قوله تعالى:
{إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ* قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ*بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ} سورة يــس
*_ يستفاد من هذه الآية :” إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ” فضيلة هذا الرجل بإعلانه الإيمان بالله عز وجل ,
فكل إنسان يؤمن ويعلن إيمانه بالله فإن ذلك له ميزة وفضيلة , قال الله تعالى :
{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} أعلن أنه من المسلمين ولم يخف أحداً سوى الله .
*_ ومنها: قوة شخصية هذا الرجل , حيث أعلن أمام هؤلاء القوم أنه آمن , وآمن بربهم الذي يستلزم
أن يكونوا مخلصين له بالعبادة إذا كان رباً لهم, كأنه أقام الحجة عليهم بذلك , فإذا كان الله ربكم فواجب أن توحدوه ,
ولا تتخذوا معه آلهة , وهذا يدل على قوة شخصيته , زد على ذلك أنه تحداهم فقال "فَاسْمَعُونِ”
فأنا لا أبالي بكم فاسمعوا إني آمنت بربكم الذي يجب أن توحدوه؛ لأنه ربكم .
*_ يستفاد من هذه الآية الكريمة : "قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ”
إثبات نعيم القبر لقوله : "قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ” مع أن الساعة لم تقم بعد , ولم يدخل الناس الجنة .
ويدل ذلك آيات من القرآن لقوله تعالى :
{الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ}
الملائكة يقولون حين توفاهم ادخلوا الجنة فيستفاد من هذه الآية إثبات نعيم القبر. ومنها هذه الآية :
"ادْخُلِ الْجَنَّةَ” ولم تقم الساعة الآن , فهو دليل على أن الميت ينعم في قبره كأنه دخل الجنة,
لأنه يلبس من الجنة , ,ويفتح له باب من الجنة , ويأتيه من روحها ونعيمها فكأنه دخلها .
*_ ومن فوائدها أن هذا الرجل ناصح في حياته وبعد مماته , في حياته دعا قومه إلى توحيد الله عز وجل ،
وأن يؤمنوا ويتبعوا الرسل ، وبعد مماته تمنى أن قومه يعلمون بغفران الله له من أجل أن يؤمنوا ويتبعوا الرسل ،
وهذا دليل أن المؤمن لاتلقاه إلا ناصحاً وهذا الرجل تمنى أن قومه يعلمون بما غفر الله له لعلهم يرجعون فيؤمنون كما آمن .
*_ ومن فوائد الآية الكريمة : منة الله عز وجل على من آمن بالمغفرة والإكرام ، فيتفرع على هذه الفائدة :
أن الإيمان سبب المغفرة ، وسبب لإكرام الله تعالى للعبد .
*_ ومنها ماأشار إليه بعض الأدباء أن التخلية قبل التحلية لقوله :
” بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي ” وهذا تخلية وإزالة "وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ” هذا تحلية ولهذا قيل :التخلية قبل التحلية .
*_ ومن فوائدها أن إكرام الله عز وجل لايختص بهذا الرجل ، بل هناك عالم يكرمهم الله تعالى لقوله
: "وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ” ففيه حث على أن يفعل الإنسان كفعله لينال مانال ولم يقل – بما غفرلي ربي وأكرمني –
بل قال : "وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ”
ليبين أن الإكرام ليس خاصاً به ، بل الإكرام موجود لكل من قام بعمل كعمله .
تفسير الشيخ محمد العثيمين – غفر الله له
New Post- مديرة ستار ديس
- تاريخ التسجيل : 24/08/2018المساهمات : 4133نقاط التميز : 6472الجنس :العمر : 25الأبراج :
رد: يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ
شكرا على هذا الموضوع المميز
وهذه المعلومات القيمة والمفيدة
واصل التألق موفق إن شاء الله
وهذه المعلومات القيمة والمفيدة
واصل التألق موفق إن شاء الله
الإمبراطور- مراقب الرياضة العالمية
- تاريخ التسجيل : 29/08/2018المساهمات : 3647نقاط التميز : 8215الجنس :العمر : 31الأبراج :
سجل دخولك لتستطيع الرد بالموضوع
لابد تكون لديك عضوية لتستطيع الرد سجل الان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى