سبب مباشر لاختلاف قلوب المسلمين لا نلقي له بالا
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
سبب مباشر لاختلاف قلوب المسلمين لا نلقي له بالا
تسوية الصفوف وإقامتُها توجب تآلف القلوب:
ولقد رُوي عن علي رضي الله عنه أنه قال: "استَووا تَستوِ قلوبُكم، وتماسُّوا[27] تراحَموا "[28]، وهذا كما نرى يوضِّح لنا ضرورة الحرص على تسوية الصفوف، والاهتمام بهذه السُّنَّة؛ لأنها تعد من أهم الأسباب في التأثير على القلوب - سلبًا وإيجابًا - ولذلك قُلنا سابقًا: إن العناية بهذه السُّنَّة من الأهمية بمكان.
ولقد وردت جملة من النصوص تدلُّ على أن الإعراض عن تسوية الصفوف أو إهمالها؛ سبب لاختلاف القلوب، وتنافرها وتبيانها، وهذا كما لا يخفى فيه وعيد شديد على ذلك - كما سنرى - ومن تلك النصوص:
• حديثُ أبي مسعود رضي الله عنه قال: ((ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يمسح مناكبنا في الصلاة، ويقول: ((استَووا ولا تختلفوا فتختلفَ قلوبُكم[29]، ليَليَني منكم أولو الأحلام والنُّهى[30]، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم)) قال أبو مسعود: فأنتم اليوم أشد اختلافًا[31].
• وعن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يتخلَّل الصفَّ مِن ناحية إلى ناحية يَمسح صدورنا ومناكبنا، ويقول: ((لا تَختلفوا فتختلف قلوبكم))[32].
وقد قال شيخنا مقبل الوادعي رحمه الله أن من فوائد هذا الحديث:
إن الإمام يُسوِّي الصفوف، فبوَّب عليه: الإمام يسوي الصفوف[33]، وهذا يؤكد ما كنا أشرنا إليه سابقًا.
وإن في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: ((لا تَختلِفوا فتختلف قلوبكم)) وعيد، فبوَّب عليه شيخنا: باب الوعيد على عدم تسوية الصفوف[34].
وعن النُّعمان بن بشير رضي الله عنه يقول: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ((لتسون صفوفكم[35] أو ليُخالفن الله بين وجوهكم[36]))[37]، زاد البيهقي[38]: ((يوم القيامة)).
وفي رواية مسلم: عن النعمان بن بشير[39]رضي الله عنه يقول: ((كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يسوِّي صُفوفنا، حتى كأنما يُسوِّي بها القداح[40]، حتى رأى أنا قد عقلنا عنه[41]، ثم خرَج يومًا فقام حتى كاد يكبر، فرأى رجلاً باديًا صدرُه من الصف، فقال: عباد الله، لتسونَّ صُفوفَكم، أو ليخالفن الله بين وجوهكم)).
وفي لفظ لأبي داوود[42]وغيره[43]: أقبل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على الناس بوجهه فقال: ((أقيموا صفوفكم)) ثلاثًا، ((والله لتقيمنَّ صُفوفكم، أو ليخالفنَّ الله بين قلوبكم))[44]، قال[45]: "فرأيتُ الرجلَ يلزق منكبَه بمنكب صاحبه، وركبته بركبة صاحبه، وكعبه بكعبه[46]"[47]، وفي رواية[48]: "فإذا استَوينا كبَّر".
قال العراقي رحمه الله: "فهاتان الروايتان دالَّتان بمجموعهما على أنه يدخل في إقامة الصف استواء القائمين به، وانضمام بعضهم لبعض"[49].
وقال الشوكاني رحمه الله: "ولا شكَّ ولا ريب أن هذا الاعتزال عن الجماعة الكبرى قبل قيامها، له مدخل في التأثير في اختلاف القلوب، وإيغار الصدور، والمواحشة بين المسلمين، زيادة على ما في تلك المخالفة المذكورة في الحديث"[50].
وهذه الأحاديث معناها وبالجُملة: إنَّ الأمر بتسوية الصفوف، لا يَخرُج - وهذا مُقتَضى الواقع - المتلقِّي له من أحد أمرين[51]:
الأول: إما التسوية، فتكون هنا الموافَقة والامتثال.
والثاني: عدم التسوية، وهو هنا المخالفة، والتي يترتب عليها حينئذ الوعيد.
وفي هذه الأحاديث حقيقةً جملةٌ من الفوائد، يحسن بنا سردها، ومنها:
1- وجوب تعديل الصفوف وتسويتها، وحرمة مخالفة ذلك؛ للوعيد الشديد.
2- شدَّة اهتمامه صلى الله عليه وآله وسلم بإقامة الصفوف؛ فقد كان يتولى تعديلها بيده الكريمة - وسيأتي معنا ذكر قصة سواد - وهذا يدل على أهمية ذلك من جهة، وعلى أن تسوية الصفوف من مسؤولية الإمام من جهة أخرى - وقد سبق الإشارة إلى شيء من هذا - قال ابن دقيق العيد رحمه الله: "في الحديث دليل على أن تسوية الصفوف من وظيفة الإمام، وقد كان بعض أئمة السلف يوكِّل بالناس مَن يُسوِّي صفوفهم"[52]، وقال في إعانة الطالبين[53]: "ويتأكد الاعتناء بذلك، والأمر به من الأئمة، فهم به أولى من غيرهم من المسلمين؛ فإنهم أعوان على البر والتقوى، وبذلك أمروا؛ قال تعالى: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ﴾ [المائدة: 2]".
3- إن الجزاء من جنس العمل، فقد توعد بمخالفة وجوههم، مقابل مخالفة صفوفهم.
4- غضب النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم على اختلاف الصف، فيَقتضي الحذر من ذلك.
5- جواز كلام الإمام فيما بين الإقامة والصلاة؛ لما يعرض من الحاجة.
6- تسوية الصفوف وعكسها كل منهما يؤثِّر في القلب صلاحًا أو فسادًا.
7- الاتحاد في الاتجاه يُساعد على اتحاد القلوب.
8- دليل على سد الذرائع، وإعمال لقاعدتها؛ قال ابن القيم رحمه الله: "اجتِماعُ القلوب وتآلُفُ الكلمة مِن أعظم مقاصد الشرع، وقد سدَّ الذريعة إلى ما يُناقِضه بكل طريق حتى في تسوية الصفِّ في الصلاة؛ لئلا تَختلف القلوب، وشواهد ذلك أكثر من أن تُذكَر"[54].
9- أنَّ عدم العمل - أو التقصير - في تسوية الصفوف مِن الكبائر؛ وذلك للوعيد الشديد، والوعيد لا يكون إلا في كبيرة من الكبائر[55].
10- أن تسوية الصفوف تكون بتسويتها بالمناكب وبالأقدام، ويؤكِّد هذا ما تقدَّم في حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه من توصيف التطبيق العمَليِّ لها، وكذا حديث أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((أقيموا صفوفكم؛ فإني أراكم مِن وراء ظَهري، وكان أحدُنا يَلزق منكبه بمنكب صاحبه وقدمه بقدمه))[56]، وفي رواية[57]: "ولو ذهبتَ تفعَلُ ذلك اليوم لترى أحدهم كأنه بغْل شَموس[58]"[59]، ولذلك فقد ترجَمَ البُخاريُّ لهذا الحديث بقوله: باب إلزاق المنكب بالمنكب، والقدم بالقدم في الصف.
11- أنَّ صورة هذا الإلزاق - والمتعلق بتسوية الصفوف - هو المحاذاة والمقابلة ليس إلا؛ بحيث لا يكون بعضها متقدمًا وبعضها متأخرًا، وهذا هو المراد - قطعًا - وليس المراد حقيقة الإلزاق[60]، ويؤكِّد هذا رواية: ((حاذوا بين المناكب))، وستأتي معنا.
12- أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يقوِّم الصفوف ويُعدِّلها قبل الصلاة كما يقوِّم السهم.
13- أنه صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن يكبِّر للصلاة حتَّى تستوي الصفوف؛ بدليل قولهم: "فإذا استَوينا كبَّر"، فهي جملة شرطية - كما نرى - وهي صريحة في ما ذكرنا، والله أعلم.
14- أن الكعب: هو العظم الناتئ في أثر الساق ومؤخر القدم؛ كما قال أهل المدينة؛ لأنه لو كان الكعب في مقدم القدم كما قال أهل الكوفة لما تمكَّن أن يلزق أحدهم كعبه بكعب صاحبه، وهذا يدل على أن الكعبين اللذين جعلهما الله - عز وجل - غاية في غسل القدمين هما المذكوران في حديث: النعمان بن بشير رضي الله عنه وأنس رضي الله عنه.
15- حرص الصحابة رضي الله عنهم أجمعين على امتثال الأوامر من الرسول صلى الله عليه وآله وسلم من جهة، وعلى تطبيقها بحذافيرها من جهة أخرى.
ولقد رُوي عن علي رضي الله عنه أنه قال: "استَووا تَستوِ قلوبُكم، وتماسُّوا[27] تراحَموا "[28]، وهذا كما نرى يوضِّح لنا ضرورة الحرص على تسوية الصفوف، والاهتمام بهذه السُّنَّة؛ لأنها تعد من أهم الأسباب في التأثير على القلوب - سلبًا وإيجابًا - ولذلك قُلنا سابقًا: إن العناية بهذه السُّنَّة من الأهمية بمكان.
ولقد وردت جملة من النصوص تدلُّ على أن الإعراض عن تسوية الصفوف أو إهمالها؛ سبب لاختلاف القلوب، وتنافرها وتبيانها، وهذا كما لا يخفى فيه وعيد شديد على ذلك - كما سنرى - ومن تلك النصوص:
• حديثُ أبي مسعود رضي الله عنه قال: ((ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يمسح مناكبنا في الصلاة، ويقول: ((استَووا ولا تختلفوا فتختلفَ قلوبُكم[29]، ليَليَني منكم أولو الأحلام والنُّهى[30]، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم)) قال أبو مسعود: فأنتم اليوم أشد اختلافًا[31].
• وعن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يتخلَّل الصفَّ مِن ناحية إلى ناحية يَمسح صدورنا ومناكبنا، ويقول: ((لا تَختلفوا فتختلف قلوبكم))[32].
وقد قال شيخنا مقبل الوادعي رحمه الله أن من فوائد هذا الحديث:
إن الإمام يُسوِّي الصفوف، فبوَّب عليه: الإمام يسوي الصفوف[33]، وهذا يؤكد ما كنا أشرنا إليه سابقًا.
وإن في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: ((لا تَختلِفوا فتختلف قلوبكم)) وعيد، فبوَّب عليه شيخنا: باب الوعيد على عدم تسوية الصفوف[34].
وعن النُّعمان بن بشير رضي الله عنه يقول: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ((لتسون صفوفكم[35] أو ليُخالفن الله بين وجوهكم[36]))[37]، زاد البيهقي[38]: ((يوم القيامة)).
وفي رواية مسلم: عن النعمان بن بشير[39]رضي الله عنه يقول: ((كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يسوِّي صُفوفنا، حتى كأنما يُسوِّي بها القداح[40]، حتى رأى أنا قد عقلنا عنه[41]، ثم خرَج يومًا فقام حتى كاد يكبر، فرأى رجلاً باديًا صدرُه من الصف، فقال: عباد الله، لتسونَّ صُفوفَكم، أو ليخالفن الله بين وجوهكم)).
وفي لفظ لأبي داوود[42]وغيره[43]: أقبل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على الناس بوجهه فقال: ((أقيموا صفوفكم)) ثلاثًا، ((والله لتقيمنَّ صُفوفكم، أو ليخالفنَّ الله بين قلوبكم))[44]، قال[45]: "فرأيتُ الرجلَ يلزق منكبَه بمنكب صاحبه، وركبته بركبة صاحبه، وكعبه بكعبه[46]"[47]، وفي رواية[48]: "فإذا استَوينا كبَّر".
قال العراقي رحمه الله: "فهاتان الروايتان دالَّتان بمجموعهما على أنه يدخل في إقامة الصف استواء القائمين به، وانضمام بعضهم لبعض"[49].
وقال الشوكاني رحمه الله: "ولا شكَّ ولا ريب أن هذا الاعتزال عن الجماعة الكبرى قبل قيامها، له مدخل في التأثير في اختلاف القلوب، وإيغار الصدور، والمواحشة بين المسلمين، زيادة على ما في تلك المخالفة المذكورة في الحديث"[50].
وهذه الأحاديث معناها وبالجُملة: إنَّ الأمر بتسوية الصفوف، لا يَخرُج - وهذا مُقتَضى الواقع - المتلقِّي له من أحد أمرين[51]:
الأول: إما التسوية، فتكون هنا الموافَقة والامتثال.
والثاني: عدم التسوية، وهو هنا المخالفة، والتي يترتب عليها حينئذ الوعيد.
وفي هذه الأحاديث حقيقةً جملةٌ من الفوائد، يحسن بنا سردها، ومنها:
1- وجوب تعديل الصفوف وتسويتها، وحرمة مخالفة ذلك؛ للوعيد الشديد.
2- شدَّة اهتمامه صلى الله عليه وآله وسلم بإقامة الصفوف؛ فقد كان يتولى تعديلها بيده الكريمة - وسيأتي معنا ذكر قصة سواد - وهذا يدل على أهمية ذلك من جهة، وعلى أن تسوية الصفوف من مسؤولية الإمام من جهة أخرى - وقد سبق الإشارة إلى شيء من هذا - قال ابن دقيق العيد رحمه الله: "في الحديث دليل على أن تسوية الصفوف من وظيفة الإمام، وقد كان بعض أئمة السلف يوكِّل بالناس مَن يُسوِّي صفوفهم"[52]، وقال في إعانة الطالبين[53]: "ويتأكد الاعتناء بذلك، والأمر به من الأئمة، فهم به أولى من غيرهم من المسلمين؛ فإنهم أعوان على البر والتقوى، وبذلك أمروا؛ قال تعالى: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ﴾ [المائدة: 2]".
3- إن الجزاء من جنس العمل، فقد توعد بمخالفة وجوههم، مقابل مخالفة صفوفهم.
4- غضب النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم على اختلاف الصف، فيَقتضي الحذر من ذلك.
5- جواز كلام الإمام فيما بين الإقامة والصلاة؛ لما يعرض من الحاجة.
6- تسوية الصفوف وعكسها كل منهما يؤثِّر في القلب صلاحًا أو فسادًا.
7- الاتحاد في الاتجاه يُساعد على اتحاد القلوب.
8- دليل على سد الذرائع، وإعمال لقاعدتها؛ قال ابن القيم رحمه الله: "اجتِماعُ القلوب وتآلُفُ الكلمة مِن أعظم مقاصد الشرع، وقد سدَّ الذريعة إلى ما يُناقِضه بكل طريق حتى في تسوية الصفِّ في الصلاة؛ لئلا تَختلف القلوب، وشواهد ذلك أكثر من أن تُذكَر"[54].
9- أنَّ عدم العمل - أو التقصير - في تسوية الصفوف مِن الكبائر؛ وذلك للوعيد الشديد، والوعيد لا يكون إلا في كبيرة من الكبائر[55].
10- أن تسوية الصفوف تكون بتسويتها بالمناكب وبالأقدام، ويؤكِّد هذا ما تقدَّم في حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه من توصيف التطبيق العمَليِّ لها، وكذا حديث أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((أقيموا صفوفكم؛ فإني أراكم مِن وراء ظَهري، وكان أحدُنا يَلزق منكبه بمنكب صاحبه وقدمه بقدمه))[56]، وفي رواية[57]: "ولو ذهبتَ تفعَلُ ذلك اليوم لترى أحدهم كأنه بغْل شَموس[58]"[59]، ولذلك فقد ترجَمَ البُخاريُّ لهذا الحديث بقوله: باب إلزاق المنكب بالمنكب، والقدم بالقدم في الصف.
11- أنَّ صورة هذا الإلزاق - والمتعلق بتسوية الصفوف - هو المحاذاة والمقابلة ليس إلا؛ بحيث لا يكون بعضها متقدمًا وبعضها متأخرًا، وهذا هو المراد - قطعًا - وليس المراد حقيقة الإلزاق[60]، ويؤكِّد هذا رواية: ((حاذوا بين المناكب))، وستأتي معنا.
12- أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يقوِّم الصفوف ويُعدِّلها قبل الصلاة كما يقوِّم السهم.
13- أنه صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن يكبِّر للصلاة حتَّى تستوي الصفوف؛ بدليل قولهم: "فإذا استَوينا كبَّر"، فهي جملة شرطية - كما نرى - وهي صريحة في ما ذكرنا، والله أعلم.
14- أن الكعب: هو العظم الناتئ في أثر الساق ومؤخر القدم؛ كما قال أهل المدينة؛ لأنه لو كان الكعب في مقدم القدم كما قال أهل الكوفة لما تمكَّن أن يلزق أحدهم كعبه بكعب صاحبه، وهذا يدل على أن الكعبين اللذين جعلهما الله - عز وجل - غاية في غسل القدمين هما المذكوران في حديث: النعمان بن بشير رضي الله عنه وأنس رضي الله عنه.
15- حرص الصحابة رضي الله عنهم أجمعين على امتثال الأوامر من الرسول صلى الله عليه وآله وسلم من جهة، وعلى تطبيقها بحذافيرها من جهة أخرى.
عبد الرؤوف- عضو جديد
- تاريخ التسجيل : 22/08/2018المساهمات : 226نقاط التميز : 439
رد: سبب مباشر لاختلاف قلوب المسلمين لا نلقي له بالا
شكر جزيلا للطرح القيم
ننتظر المزيد من ابداع مواضيعك الرائعه
تحيتي وتقديري لك
وددي قبل ردي .....!!
ننتظر المزيد من ابداع مواضيعك الرائعه
تحيتي وتقديري لك
وددي قبل ردي .....!!
MED - BOX HD- مدير ستار ديس
- تاريخ التسجيل : 20/08/2018المساهمات : 1156نقاط التميز : 1969
رد: سبب مباشر لاختلاف قلوب المسلمين لا نلقي له بالا
مشكور على الموضوع
سلمت يداك
بارك الله فيك
واصل ابداعك
سلمت يداك
بارك الله فيك
واصل ابداعك
هلال- عضو نشيط
- تاريخ التسجيل : 23/08/2018المساهمات : 259نقاط التميز : 260
رد: سبب مباشر لاختلاف قلوب المسلمين لا نلقي له بالا
شكرا على الموضوع الرائعع
دمت فخرا للمنتدى
التوقيع
_________________
جودي- عضو نشيط
- تاريخ التسجيل : 25/08/2018المساهمات : 321نقاط التميز : 353الجنس :العمر : 21الأبراج :
رد: سبب مباشر لاختلاف قلوب المسلمين لا نلقي له بالا
شكرا على الموضوع القيم
فؤاد- عضو نشيط
- تاريخ التسجيل : 19/09/2018المساهمات : 282نقاط التميز : 282العمر : 23الأبراج :
رد: سبب مباشر لاختلاف قلوب المسلمين لا نلقي له بالا
جزاك الله خيرا وليبارك لك
ᴛʜᴇ ʀᴇᴅ ғʟᴏωᴇʀ- نجم ستارديس
- تاريخ التسجيل : 29/08/2018المساهمات : 3052نقاط التميز : 5482الجنس :العمر : 24الأبراج :
رد: سبب مباشر لاختلاف قلوب المسلمين لا نلقي له بالا
شكر جزيلا للطرح القيم
ننتظر المزيد من ابداع مواضيعك الرائعه
ننتظر المزيد من ابداع مواضيعك الرائعه
شيكاغو- عضو نشيط
- تاريخ التسجيل : 25/09/2018المساهمات : 336نقاط التميز : 336الجنس :العمر : 22الأبراج :
رد: سبب مباشر لاختلاف قلوب المسلمين لا نلقي له بالا
بصراحــه رائع جدا هذا الموضوع
بصراحه انت تمتلك ذوق راقي في جـلب ماهو مميّز وجميل
دائما كلماتك ترتدي ثوب التميز والابداع الثقيلان
صح أحساسك ولسانك ودام توهجك
بصراحه انت تمتلك ذوق راقي في جـلب ماهو مميّز وجميل
دائما كلماتك ترتدي ثوب التميز والابداع الثقيلان
صح أحساسك ولسانك ودام توهجك
التوقيع
_________________
منتدى احلى تومبلايت
سجل دخولك لتستطيع الرد بالموضوع
لابد تكون لديك عضوية لتستطيع الرد سجل الان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى